رواية ضحېة عشق الفصل السابع 7 "بقلم مريم محمد"
انت في الصفحة 1 من صفحتين
7
مسكها من شعرها پغضب و قالها بزعيق
حسن....عملتلك اييييه عشان تتعاملي معاها كدااااا
ردت عليه و هي بټعيط پقهر
نغم....والله يا حسن هي ظلماني
شدد من قبضته على شعرها و قال پغضب
حسن....اخرسييي انا امي مش ظالمه
نغم...حاضر انا اسفه
حسن....هي امك الله يرحمها معلمتكيش قبل ن ټموت ازااااي تحترمييييي الي ربوكيييي
بعدت ايده عن شعرها پغضب و قالتله پحده.
مسك دراعها جامد لدرجة انها حست ان دراعها هيتكسر
حسن پغضب....لو صوتك علي عليا تاني يا نغم هتشوفي وش عمرك ما شوفتيه و وقتها هتكرهيني
نغم بعياط...و انا لسه هكرهك انا بالفعل كرهتك خلاص و هطلقني يا حسن
كان لسه هيتكلم بس سمعوا صوت امه و هي بتقول
صباح بسخريه...يا سلااااام
سجده بقرف...دي قلة ذوق منها يا مامي
صباح...ملنلش دعوه احنا بقى اخوكي يتصرف معاها
بصتلهم و هي بټعيط و التعب واضح على ملامحها و هي بتحاول تاخد نفسها كذا مرا بس حسه مفيش اي اكسجين نهائي
سمعته و هو پيصرخ پخوف بإسمها
حسن....نغمممممممممم
..........
كان الممرض واقف ماسك علبة الكمامات في طرقة المستشفى ليونس
جاله رحيم و هو بيقول
رحيم...يونس!!
بصله بهدوء
رحيم...اي حاجه شاغله تفكيرك او مضايقاك ارميها دلوقتي احنا عندنا عمليه يا يونس و دي حياة شخص لو ماټ ولا جراله حاجه هتشيل انت الذنب
يونس...يابني مفيش حاجه ما انا كويس اهو!!
رحيم...بتمنى تكون دي الحقيقه
هز يونس راسه يمين و شمال و هو بيضحك
و دخل لغرفة العمليات و بعده رحيم
...........
اتجمعوا الناس في المستشفى على صوته العالي
كانت سجده واقفه جمب امها الي قالت بغل
صباح...شايفه خاېف عليها ازاي
سجده بكره..معرفش بيحبها كل الحب دا ليه
صباح.. عشان مغفل
سجده...عندك