رواية خادمة قلبي "السادس عشر 16" بقلم زهرة عصام
انت في الصفحة 1 من صفحتين
خادمة قلبي السادس عشر
تاني يوم الصبح كلهم صحيوا على صوت دوشة بره كان أول واحد خارج هو حازم بصلها ببلاهه و قال...انتي بتعملي ايه و دا وقته
ملك...ايه بنضف منضفش و تقولوا مش شايفه شغلها و بعدين التنضيف بدري رياضة
وليد...رياضة يا قادرة رياضة الساعة أربعة الفجر جميلة الله يرضي عنك نامي دلوقتي عندنا شغل الصبح
مالك و وليد و حازم تنحوا و ملك فتحت عنيها قوي و قالت في نفسها تنين مهاجر اية بس دي بطل كل حاجة فيها بطل نهار ملحوث دي وسطها قد كف ايدي بصت لنفسها بحسرة و قالت...ليك حق يا سعادة البيه كنافة بالمنجة تقول عليا سيد قشطه
ملك قدرت تنبهم بصوتها
ريا...انتي إيه متخلفة يعني هتبقي مبسوطه لما أمد ايدي عليكي
ملك ببلاهه بص ل مالك و قالت...عاوزة تتحمرش بيا يا سعادة البيه الحليوة
ملك ودانها طلعت دخان و قالت...فكرك كدا يا سعادة البيه كريم شانتيه
وليد هز راسة و قالت...لا و مش بس كدا دي بتخطط تخلي مالك يحطلها قطرة في عنيها
ملك بصت لمالك بغيظ و قالت...جبتها علينا من أنهي داهية دي و مسكت ريا من اديها جامد
ملك بصتله پغضب و قالت...و الشعب هيفرح أوي لما اجيبلة أحدب و اجي يا سعادة البيه كريم شانتيه علي اوضتك حالا وإلا
حازم جري على اوضتة پخوف مصطنع و هو بيقول...هو فيها وإلا
ريا...سيبي ايدي بتوجعيني انتي إزاي تتجري تمسكيني كدا أنا هخلي مالك يكرشك
ملك بصت لوليد بحدة...غض البصر و على اوضتك يا سعادة البيه كنافة بالمنجة وإلا صف المواعين اللي جوه و ترويق المعجنة دي عليك و ما حد هيساعدك
ملك بصت ل مالك بشراسة و قالت و هي بتشاور عليه...و انت تدخل تستناني في اوضتك انت و عضلات السكس باكس بتاعتك دي
ملك...بلا جميلة بلا بتنجان هتتعصب عليا و الموضوع كله كوسة أصلا
حازم من على باب اوضتة اعمليهم في حلة واحدة اية مبضحكش شوفتي بتزعل إزاي
ملك جزت