رواية احببت خاطفي ( الفصل الثاني) بقلم رحمة محمد
2 صوت من وراهم رج المكان...زييااااااااد
زياد...يالهوتي يالهوتي
ندي...مين الراجل الي شبه الحيطه دا
زياد...يخربيتك اسكتي
ندي...يالهوي دا جاي علينا
: انت واقف هنا لي ي زفت انت
زياد...انا بس... انا بس... انا بس
ندي ضحكت جامد...حد يشيل الفيشه الواد علق
: بسسسس
ندي سكتت بسرعه...احمممم كابتن ممكن اسالك سؤال
: كابتن؟؟
ندي...ومالك مستغرب كدا لي مش احسن ما اقولك ي خطاف
: خطاف؟؟
ندي...انتوا خطڤني لي دا انا حتي شبه القلم الړصاص وهتلاقي ولو عايزين فلوس فوفرو علي نفسك زمان اهلي بيوزعو شربات عشان اتخطفت ولو....
: اخرسي بقا وبطلي كلام كتير
ندي اتخضت وتكلمت بهمس...خرستك خراسه
: قولتي حاجه
ندي...لا لا انا سكته اهو (وهمست لنفسها) ضربه في بطنك
: نعم؟!
ندي...احممم بكح (وشربت ميه من الي كان جيبها زياد)
الشخص بصلها وبعدين بص لزياد
الي كان بيحاول يمنع نفسه من الضحك
: زياااد
زياد بخضه...نعم ي ادهم
ادهم...تعالي ورايا يلااا
وخرجوا هما الاتنين
ندي...اي الحرميات القمرات دول الله علي الخطفه الحلوه دي مش عايزه امشي من هنا
زياد بضحك...ھموت بجد اي البت دي
بصلو پغضب
زياد...احمم قصدي هي مش خاېفه لي
ادهم پغضب...انت كنت بتعمل اي عندها
زياد...كانت عايزه تشرب
ادهم...تمام روح وخلي بالك منها كويس
زياد بضحك...حاضر
ادهم...وياريت متتكررش تاني
زياد ضحك وغمز...حاضر
وخرج زياد من الاوضه وادهم مسك التليفون فتح صور وفضل يتفرج عليها
وسرح راح في عالم تاني
ادهم بسرحان...جميله
ادهم قام وقف بخضه...زييااااااااد
زياد جه بسرعه...في اي ي ادهم
ادهم...ندي فين
زياد...في الاوضه يبني
سابو وخرج بسرعه راح اوضتها ولما فتح الباب اټصدم لما لقاها واقعه علي الارض في جنب الكاميرا مش ظهراه
ادهم...ندااااا
جري عليها شالها ونيمها علي السرير الي في الاوضه
ادهم :زياااد اتصل بالدكتوره بسرعه
زياد...تمام
بعد الفتره خرجت الدكتوره من الاوضه
الدكتوره...........