رواية أشقاؤها الثمانية بلوتي الفصل الثاني 2بقلم elia
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
أشقاؤها الثمانية بلوتي
الفصل التاني
عمران طيب قليلنا عايزة ايه نجبهولك او نعملهولك مش هنقول لا مفيش حاجة تغلا عليكي يا غالية
نياط بتأتأة أنا أنا عايزة اتجوز عايزة اتجوز عايزة اتجوز
تتجوزي بزعيق نطقو كلهم و عيونهم مبرقة كل واحد بيبص للتاني سلطان و عمران اللي قامو من الأرض مصډومين و اول ما اجت عيونهم بعينها وطت راسها بتبلع ريقها
مروان بعصبية انت تهبلتي ايه الكلام الفارغ ده زواج ايه و نيلة ايه
مراد ضحك انتو صدقتو و لا ايه اكيد بتهزر تلاقوها قرت رواية من بتوعها و اتقمصت الدور بلاها الهزار البايخ ده قوللهم بتهزري
ضحكته اتلمت أول ما شاف نظرتهم اللي تشل خاصة سلطان اللي تكشيرته لوحدها خلته يفهم قد ايه الموقف جدي و مش حمل هزار
مروان بزعيق لا كملي سمعينا كده
جسمها اترعش قلبها هينط من صدرها و الدموع ملت عيونها أول مرة حد منهم يزعقلها بالطريقة ديه و الاوحش انو محدش من البقية اتدخل بس بالحقيقة هما ماسكين نفسهم بالعافية ولا حد فيهم بيهون عليه خۏفها أو زعلها
مردتش عليه و طلعت جري قفلت باب الأوضة من جوا و اترمت على السرير دفنت راسها في المخدة بقالها ربع ساعة مستنية عمران يجي هو أول واحد بيطيب خاطرها سمعت لفة المفتاح الاحتياطي في القفل
سلطان بتريقة الأميرة مستنية تتصالح
نياط نطت واقفة س سلطان أنا
سلطان شكرا مش عايز تفسير كفاية اللي اسمعته خليكي ساكتة أحسن مش هضمن نفسي المرة ديه افضل هادي فين تلفونك و اللاب توب جاي أخدهم
نياط مصډومة تاخدهم
سلطان بهدوء زي ما جبتهم ليكي هاخدهم منك مراد معاه حق الروايات اللي بتقريها اكلت دماغك خدي وقتك و فكري فالعبط اللي قلتيه تحت
عمرهم ما حرموها من حاجة و ده معناه انهم زعلانين اوي منها و الفكرة ديه هتخنقها فالثانية مليون مرة مبقتش قادرة تتحكم في دموعها الي نزلت