رواية اڼتقام باسم الحب الفصل الرابع عشر 14 بقلم حبيبه الشاهد
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
الفصل_الرابع_عشر
غزل مسحت الډم... من على شفايفها و هي بتبصله بحزن ايوا هي دي الحقيقه موسى مدمن... و من زمان كمان
قاسم مسك ايديها پعنف و اتكلم بقسۏة مش عايز اسمع منك كلمه تانيه
غزل بدموع عايزني اسمع مرات عمك و هي بتغلط في اختي و اسكت اختي يتغلط فيها عادي بس ابن عمك لا بس لا يا قاسم اللي ملوش خير في اهله ملوش خير في حد و اللي مرات عمك بتتهمها دي تبقا اختي
شاديه بعصبيه انت هتسمع كلامها دي كدابه و بتتبله على ابني هي و اختها
هيثم كور ايديه محاولة امتصاص غضبه وايه اللي هيخليها تتبلى على ابنك.... أنتي عماله تداري على اللي بيعمله و تقولي طيش شباب بس دا مش طيش شباب دي قلت تربيه و لو كنت انا و لا بابا سبنه يدخل و يخرج براحته احنا عملنا كدا علشان فكرنه راجل.... هيقدر يشيل مسؤولية نفسه بس هيشيل مسؤولية نفسه ازاي و هو كل يوم بمشكله مره حد طلع عليه ضربه او اټخانق اعمل حسابك من هنا و رايح دخول البيت و خرجك منه هيكون بمعاد و الفيزا اللي عمال تسحب منها هتتسحب مش مال سايب هوا الساعه سبعه الصبح تكون لبس و جاهز و مستنيني هنروح نعمل تحليل
هيثم بمقطعه هو تحليل هيتعمل و ساعتها هنعرف مين فيكوا الكداب
غزل حاولة تسحب ايديها من ايديه و هي بصله بدموع ممزوجه پألم سيب ايدي لو سمحت
قاسم بصلها في عنيها الدامعه بجمود
غزل باحراج لو سمحت سيب ايديه ايدي هتتكسر.... في ايدك
سحابها قدامهم او بالصح چرجرها على فوق و هو في قمت غضبه منها اول ما دخل قفل الباب وراه بقوة و دفعها وقعت على الكنبة پغضب عارم
غزل رجعت ل الخلف پخوف انا مكنتش اقصد
مسكها قاسم من شعرها پعنف.... لدرجة ان الحجاب اتخلع في ايديه ولا تقصدي لسانك دا لو علي على اي حد تاني