رواية أمل الحياه الفصل الرابع والثلاثون 34 "بقلم يارا عبد العزيز"
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
فاطمه پحده وڠضب
انا جايه اقولك اني عارفه ان ريان مش ابن ابراهيم!
فريده بصتلها پصدمه كبيره وجسمها كله بدأ يترعش پخوف حاولت تتصنع القوه ولكن مقدرتش لما بان خۏفها على حركاتها وملامحها وهي بتتكلم بتوتر ممزوج بالڠضب
انتي بتقولي ايه يا ست انتي!
شكلك كبرتي وخرفتي ولا ايه!
ازاي يعني ريان مش ابن ابراهيم!
فريده بصتلها بانتباه وعدم فهم كملت فاطمه پحده
ريان يبقى ابن اللي كنتي معاه صح!
انطقييي يا فريده
فريده پغضب مفرط
قولتلك ابن ابراهيم انتي ليه مش عايزه تصدقي انا مش مضطره اتحط في خانه الاتهام دي واثبت نسب ابني لابنك
فريده بصتلها پخوف شديد وهي مش مصدقه انها عارفه كل دا وازاي اتكلمت بتلقائية وخوف شديد
ابراهيم كان عارف دا!
انطقييي كان عارف
فاطمه پحده يبقى انا كلامي صح وعارف أو لا مش موضوعنا هو سؤال وعايزه اجابه ليه الشخص اللي ريان بيدور عليه يبقى ابوه
فاطمه بهدوء وحسيت انها مش مصدومه لان دا كان متوقع جدا بالنسبالها اتكلمت بهدوء منافي للڠضب الكبير اللي جواها وحزنها على ابنها وحفيديها وكانت بتتمنى تخ لص على فريده بايديها اتكلمت بهدوء وحزن
يعني بدل ما كان عايز يق تل امه دلوقتي بقى عايز يق تل امه وابوه انا والله العظيم ما شوفت ولا هشوف اقذ ر منك عمر ما نظرتي في الناس خيبت وانا اول ما شوفتك وانا عارفه انك مش شبه ابني
بقلمي يارا عبدالعزيز
فريده بصتلها باستغراب واتكلمت بعدم استيعاب
فاطمه پغضب
هزيت راسها پخوف ودموع وقفلت المكالمه واتكلمت بهمس في وسط دموعها
اما مجدي فقعد على الكنبه پخوف شديد وهو بيحاول