الفصل الثامن عشر من رواية وسيلة اڼتقام بقلم حبيبة الشاهد
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
الفصل الثامن عشر
صحي مسلم من النوم بصلها بأبتسامه فتحت عنيها بنوم مسلم
مسلم ..
يا عيون مسلم
رقيه بصتله بخجل مفرط و همست بضعف
عايزه انام
مسلم
هتنامي ايه تاني احنا دخلين على الضهر
مسلم بصلها بحب و ابتسم بمرح
دا انا على كدا منوم بقي
رقيه برقه
بحس بالأمان و ببقا مرتاحه بحس ان هو دا مكاني اللي مبرتحش غير و انا فيه
انا ما صدقت بقيتي
رقيه بخجل خليني اقوم اخد شاور بقي
..
ايه دا هلبسه ازاي و اطلع بيه
مسلم اليخت دا ملكيه خاصه لينا و مفيش حد موجود عليه غير انا و انتي
رقيه همست بدهشه يخت
مسلم بحنان اه يخت يروحي هطلع و اسيبك تغيري هدومك برحتك بس متتاخريش عليا
بصيت على .... پخوف من بطنها فضلت تفكر كتير و في الاخر لبسته بصيت على بطنها اللي هي يعتبر طبيعيه بسبب صغر حجمها و اللي يشوفها ميعرفش انها حامل سابت شعرها منسدل على كتفها و حطيت مسحيل تجميل رقيق جدا و طلعت على اليخت من فوق لاقيت مسلم مجهز الفطار على الترابيزه و مستنيها و كان لبس سباحه بصلها و اټصدم من جمالها
صباح القمر
رقيه نزلت وشها الارض بخجل من لما حاجه حوليهم غير البحر اتكلمت بدهشه
أحنا فين
مسلم بابتسامة
في المياه
عايز ابقي معاكي في مكان بعيد عن كل الناس و العالم كله
رقيه بصتله ببعض الخۏف
احنا في نص البحر
مسلم هز راسه بتاكيد و اتكلم بهيام
رقيه لحظه نظراته و اتكسفت جدا
اول
مسلم و هو .... ليه اكتر بعشق و ابتسم على
و ايه يعني
احنا في نص البحر و محدش هيشوفك بيه غيري
رقيه ببعض الغيره و الڠضب
مسلم ابتسم على غيرتها و قال بحب
... دي عشان تاكلي
بدأت تأكل من ايديه و هي تايها في ملامحه الرجوليه و وسامته اللي عمرها
مسلم بحنان سيبي نفسك للمياه هترفعك لفوق
رقيه پخوف مسلم متسبنيش انا مبعرفش اعوم
مسلم بصلها في عنيها بحنان
عمري ما هسيبك و بعدين مش انتي بتثقي فيه
هزيت راسها بهدوء كمل هو بابتسامة
شال ايديها من على كتفه بهدوء و بدا يقولها الخطوات اللي هتعملها و هي بدات تستجيب منه بسرعه و في خلال وقت قليل كانت بتعوم بستمتاع و سعادة
مسلم بحب و حنان
كفايه لعب انهارده و يلا نطلع عشان متتعبيش
هزيت راسها برقه و عامت في المسبح بعيد عنه