رواية ملاك في عالم الشياطين الفصل الرابع 4 "بقلم وردة"
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
الحلقة ٤
فهد انتو يا بهاااايم
وبيدخل القصر مجموعة كبيرة من الحراس و فهد بيبصلهم پغضب وبيدخل كنان و ريان القصر وبيبصو على الحارس المقتول على الارض وبيبصو لڠضب الفهد الى مبيبشرش بالخيير و كنان بيقرب منو
كنان فى رسالة ليك وصلت
فهد بياخد من كنان الصورة وبيشوف مليكه نايمة على الارض وباين عليهاا الخۏف
كنان و ريان بيهزو رسهم بنعم
فى مكان مهجور مساكن تحت الانشاء
مليكه ھتموت من الړعب وبتترعش من البرد والخۏف
وبيقرب منها شخص وبيبصلهاا پغضب
مليكه بتنكمش على نفسهاا پخوف ومبتردش علية والشخص دة بيقرب و مليكه بتصرخ وبتحاول ترجع بضهرهاا بس الاحبال الى مربوطة بيها مثبتة فى الارض
الشخص دة بيضربهاا بالقلم بقوة و مليكه بتصرخ وبيدخل شخص تانى المكان وبيبعد الشخص الى بيضرب مليكه
فرانكو الى انت بتعملو دة جنون لو الفهد عرف ھيقتلناا
اندرو عندو اعداء فى كل انحاء العالم يبقي يدور على مين
الى عمل فية كدة
فرانكو يبقي انت متعرفش مين الفهد
وفرانكو بيبص لمليكه وبيشفهاا غابت عن الوعى م و فرانكو بيقرب منهاا وبيحط ايدو على رقبتهاا بيشفها عايشة ولا ماټت وبيحس بنبط
الحرس الفهد فى الطريق جاي علي هناا
فرانكو و اندرو بيبصو لبعض
فرانكو اجمع الكل هنتحرك من هناا بسرعة
اندرو وهى
فرانكو هنسبها حالياا بس هنرجعلهاا تانى
اندرو مش هسبها
فرانكو لو خدناهاا معاناا يبقي مش هنطلع من هناا افهم
اندرو يبقي ټموت احسن
و اندرو بيطلع سلاحو
فرانكو لااا
اندرو بيبص لفرانكو پغضب
اندرو عجبتك
فرانكو بيبص لمليكه وهى غيبة عن الوعى
فرانكو جدا
فرانكو بيقرب من مليكه وبيفك اديهاا ورجليها وبيبص على العلامات الزرقة الى فى اديهاا ورجليهاا بحزن وبيرفع اديهاا
فرانكو نتقابل تاني يا جوهرتى الثمينة
اندرو وفرانكو بيخرجو من الاوضة الى فيهاا مليكه
و فرانكو بيروح لواحد من الحرس
فرانكو متسبهاش لوحدهاا غير لما الفهد يوصل مفهوم
مليكه بتبدا تفوق وبتحس بالالم من كل انحاء جسمهاا وبتشوف ان اديها ورجليهاا متحررين وبتسحف على الارض وبتحاول تقف على رجليهاا بصعوبة وبتروح فى اتجاة الباب المفتوح ولسة هتخرج وبتشوف الحارس قدمها
وبتصرخ وبترجع لوري پخوف وفجاة بتسمع صوت خبطة قوية وبتكون خبطة عربية الفهد فى الباب الحديدى للقرية الى تحت الانشاء الى هى فيهاا
والحارس بيطلع سلاحو وبيدخل يسحب مليكه من الاوضة من شعرهاا بقوة و مليكه بتصرخ من الالم والحارس بيخرج من الاوضة
الحارس سبني اعيش
فهد بيبص لمليكه واثار الټعذيب على وشهاا وجسمهاا الضعييف و مليكه بتفتح عنيهاا وبتشوف الفهد قدمها
و فهد بيقرب
من الحارس بكل ثقة