رواية چريمة العشق الجزء الثاني(كاملة لجميع فصول) بقلم مريم نصار
انا ممكن اڤضحك. واقدم العقد الل معايه للنيابه. وكمان فيها طب شرعي. وسين وجيم وفضيحه لعيلة المنصورى.
هشام هههههههههههه. انتى طيبه أوي يانرمو. وفتح. اللاب توب. وقالها اتفرجي.
نرمين بتتفرج. وعيونها مفتوحه بصدممه. وانها متصوره. من اول يوم دخلت فيه الشقه. لحد امبارح. وكل العلاقه الزوجيه الل بينهم متصوره. ونرمين حست بزغلله في عينيها.
هشام مستنى انها تقوم وتمشى. بكدا يبعد عنها. ويفضي ل رينو. وهو متاءكد أن نرمين عمرها ما هتتكلم. حتى لو شافته بيتجوز رينو. عمرها ماهتتكلم. وممكن يعوضها بالفلوس. وجاتله فكره. وقام فتح الدرج. وجابلها مبلغ كويس ١٠٠٠٠ ج ورماهم قدامها. خدي يانرمو. المبلغ ده مشى نفسك بيه. ولو احتجتى اي حاجه كلمينى على طول. وياريت لو تفكري ونكمل مع بعض زى ما احنا. وممكن اجيب عقدين جداد. واعملهم يستى بالتاريخ الحالى. وصدقينى هتعيشي مبسوطه.
هشام واقف. وشاف نظرتها. وحس انه ادايق. لكن فاق على مسج. وفتح المسج ولما قراها نسى كل حاجه وابتسم.
نرمين نازله على السلم. ومش قادره تشيل شنطتها. وشريط الفتره الاخيره كلها قدامها. ومش قادره تصدق الل هي عملته فى نفسها. وانه جاب عليها اللوم. وانها مش صغيره. هي فعلا مش صغيره. وقرت كتير عن الحوادث دى. وانه صورها. وهيفضحها. قعدت على السلم وحطت وشها على ركبها وحضنت وشها وعيطت بكسره وندم. وانها كدا خلاص ضاعت. وسمعتها اټدمرت. هتفيد باايه كلية الطب. والشهادات. هيفيد باايه شغلها فى أكبر مستشفى في مصر. وهي فرطت فى الأهم من كل ده. وعيطت كتير. وقامت راحت المستشفى بصعوبه جدا. ودخلت مكتبها وقفلت على نفسها. وعيطت بكل حرقه. ولطمت على وشها. وبتفتكر هشام وهو بيرملها الفلوس. وبيعرض عليها تفضل كدا. وزكرياتها رجعت. بحبك يانرمين. امضى يانرمين. انا مش هبعد عنك يانرمين. انا هحارب علشانك يانرمين. انا لايمكن اسيبك. انتى بتاعتى انا. انتى مراتى انا. انا هجبلك عياده. انا هجبلك احسن فستان فرح. انتى ام عيال هشام وبس. وصړخت بضحكه عاليه اوووى ممزوجه بدموع. هههههههههههه. انتى مراتى. شوفتى ياماما. انا ضعيت نفسى ياماما. انا انفضحت وفضحتك معايا ياماما. اشتغلتى وتعبتى ياماما علشان اكون دكتوره قد الدنيا هههه شوفتى ياماما. ولطمت على وشها. بصوت عالى. ونسيت انها فى المستشفى. ومش سامعه أن الباب بيخبط جامد عليها. وقامت راحت على رف ادويه وفتحت علبه برشام وعيونها مش شايفه غير وهشام بيثبت ملكيته. وانه وعدها انه عمره ماهيسبها. وهيبعت الفيديو لامها. وشافت أن امها متستاهلش. وبدون وعي اخدت علبه البرشام كامله. وبعد ما اخدتها. بدءت تسمع صوت تخبيط على الباب. وانهم بيخبطو عليها جامد. لكن نرمين قعدت على الارض. ومستسلمه تماما للنهايه.
آدم قاعد فى مكتب الفيلا مع زياد. ومراد. وجالو تليفون من فريق مراقبه توفيق المنصورى.
آدم رد. ايوه.
الو. آدم باشا.
آدم سامعك.
توفيق المنصورى. لسه راكب عربيته الخاصه من المطار. واتجه على فيلا المنصورى. وربع ساعه هيكون موجود في. الفيلا. تحب تؤمرنا بأي اوامر تانيه.
آدم لا. حلو اوى كدا. انت بس خلى عينيك عليه. وأول مايدخل الفيلا. ادينى خبر.
فيلا المنصوري..
توفيق پغضب انتيييي بتقوولييي ايييي مستحييييل مستحييييل تهرااااب انااا روحييي بين ايديهااااا انتيي فااهمه
وضړب سوزي بالقلم
سوزي اااه. صدقني. صدقني ي توفيق أناا معرفش هربت ازاي أناا بهدلت الحرس. و وكمان كلفت ناس تراقب فيلا جاسر. ومفيش اي اثر ليها صدقنى هي ممكن تكون ماټت. لانها مش موجوده فى مستشفى. احنا دورنا عليها اسبوع بحالو واكتر كمان. اااااه
توفيق بيجرجها بره الاوضه. يعنى انا اسافر شهرين. وأرجع. اعرف من الحرس انها هربت. ومن اكتر من شهر. دا انتى نهايتك على أيدي. كل الل حصل
ده بسببك انتى. وانا هلاقيها منك ولا من الصايع التانى. الل بيلف فى الكباريهات.
سوزى ااااه. أرجوك ياتوفيق. ارحمنى. انا لو كنت اعرف كنت جبتها هنا. هي ضحكت علينا.
توفيق البت دى لازم ټموت. وانتى كمان. وبيجرجرها على السلم. ونزل بيها وهي بتصرخ. لكن توفيق. وقف مكانه واستغرب. وزعق.. انتو مين !!!.
سوزي رفعت راسها. وبرقت بصدممه. وحطت ايديها على وشها بړعب. وشهقت. آدم العدوي.
يتبع.
محمد نايم وواخد نور فى حضنه. ونور مكلبشه فيه ومبسوطه.
نور حبيبي.
محمد عيونه.
نور ابتسمت انا مبسوطه اوى انك اخدت اجازه.
محمد وانا كمان مبسوط جدا
. ياااه متعرفيش الفتره الل فاتت دى كانت متعبه بجد. واول ما اطمنا على ساره وعرفنا الل حصل معاها امبارح. والدنيا هتروق. قولت بااس ياض ي محمد. انت من بكره متروحش المستشفى. انت تاخدلك اجازه كدا اسبوع. وتريح فيهم اعصابك مع بنوتك الكبيره نور قلبك. وتستجم كدا وانهردا اتصلت عليهم فى المستشفى قولتلهم انا اجااااازه محدش يكلمنى.
نور باسته من خدو حبيبي انا. هيبقى اجمل اسبوع ياقلبي.
محمد روحي انتى وانا هدلعك في الاسبوع ده.
نور بتفكير. اممم. ماتيجي نروح عند بابى.
محمد لااا. لا بابى ولا مامي. احنا مش هنخرج الاسبوع ده من البيت. بقولك استجم.
نور برقه. بليز بقى وافق ياحماده.
محمد اهو شوفتى انتى جبتيه لنفسك ب حماده دى. وقرب منها اكتر. ادينى واحده حماده.
نور هههههه حماده.
محمد بعشقك يانوري. وقرب منها بحب.
طارق يعنى عيزانى اعمل ايه يارنا. اخدو من ايدو ڠصب عنه. واقولو يافهد امك قررت انك تتجوز. انتى عايزانى اجبربه وانتى عارفه فهد وطبعه.!
رنا لا ياطارق. احنا مش بنجبره. انت عارف أنه بيحب رينو. ومن زمان جدا كمان. ورينو اهي مشاء الله عليها. كبرت. وكل يوم والتانى يجيلها عريس. واخر عريس. جه من طرفك انت وانا نبهت عليك انك ترفضه وتقوله انها مخطوبه وابنك اهو مشاء الله عليه مركز محترم واترقي. واتكرم في شغله.
طارق وبعدين معاكى بقى. اديكى قولتيها اهي. فهد بيحبها. بس رينو احنا منعرفش هي بتحبه ولا لا. وغير كدا انتى كلمتى فهد امبارح فى حوار الجواز. قال ايه ! قال إنه مبيفكرش في الجواز دلوقتي وسابنا ومشى.
..عيزانى اروح اقول ل آدم ايه ! اقوله عايزين رينو لفهد الل بيحب بنتك. وهو مبيفكرش في الجواز دلوقتي.! ولا أسأله اقوله شوف بنتك بتحب ابنى. علشان نيجى نتقدم. اعقلى كدا. انا لايمكن اعمل حاجه زى كدا. ولا نزعل انا وآدم بعد العشره والعمر ده كله.
رنا يعنى ايه بقى. هنسيب ابنك متعذب كدا. ورينو تطير من ايديه.
طارق والله ابنك الل خايب. وهو مش صغير. وفونه رن. ثوانى آدم بيتصل.
طارق الو.
آدم ايوه يا طارق. جيب الامانه الل عندك. وحصلنى انت وفهد حالا على فيلا المنصورى.
طارق هو شرف بسلامته.
آدم ايوه. وانت اجهز بسرعه. انا معايه زياد ومراد. واتصلت على جاسر ومالك واتحركو.
طارق طيب بيتر جاي!
آدم بيتر فى المطار. مسافر هو وعيلته علشان فرح ديف. ابنه بعد يومين. ومش عايزين نشغل باله.
طارق ايوه. ايوه. كان قايلى. طيب تمام. انا هتصل على فهد. وهجيب الحاجه. واحصلك.
آدم تمام. وقفلو.
رنا رايحين على فين ياطارق.
طارق بيرش برفان. رايحين الملاهي تيجى معانا.
رنا بغيظ. ياراجل ريحنى مره واحده وقولى رايح فين.
طارق باسها من خدها. والله رايحين نمرجح ضيوف مهمه. يلا بقى علشان الساعه ٨ ومتاخرش. واتصل على فهد الل ابتسم. وقاله فى ثوانى هتلاقيني هناك.. وطارق نزل المكتب. واخد الحاجه واتحرك.
كلهم اتجمعو عند الفيلا. واستنو وصول آدم ووصل. ونزلو. نزول مهيب. وكان مراد وفهد واقفين يهزرو ويضحكو وكأنهم داخلين على سينما.
زياد واقف مع مالك بيهديه لأن مالك كان ثاير وڠضبان. وكان هيجي لوحدو لكن جاسر مانعه.
. آدم وطارق واقفين جمب بعض فى المقدمه. ووراهم جاسر ومالك وزياد. ومراد وفهد. ومسلحين. مراد اتحرك للأمن الل واقف قدام الفيلا وطلع الشاره بتاعته والأمن شافها واتوتر.
.طارق طلب من الامن وكل الموجودين أنهم يخلو المكان فورا. لأن الأمن الوطنى على وصول. وهياخد الكل. وفي ثانيه كلهم اختفو. والفيلا كدا فاضيه.
آدم ضحك. وقال ل طارق هو الأمن الوطنى جاي.!
طارق مين قال كدا !! ههههه يلا ياعم ادخل هتودونا فى داهيه. كلهم ضحكو ماعدا مالك.
آدم اتحرك. ودخل اول واحد والكل وراه. وكان فهد اخر واحد وقفل بوابة الفيلا الخارجيه بالقفل. وداخل مبتسم.
هشام كان جاي يسلم على ابوه. ولما شاف الناس الل واقفه. وسمعهم بيقولو آمن وطنى هرب بسرعه. وقرر أنه يختفى لان كدا ابوه اتكشف وساق العربيه وهرب.
آدم دخل والكل وراه. وراح قعد على الكنبه ومراد وزياد واقفين وراه.
.. وطارق قعد على الكرسي. وحط الحاجه على التربيزه. وحط ازازة ميا جابها معاه من العربيه. ورفع رجليه على التريزه. وفتح فونه بيبعت رسايل ل رنا على الواتس اب علشان كان متدايقه وهي فتحت وشافت الرسايل وقعدو يضحكو مع بعض. والكل بيضحك على طارق. وكمان آدم هز راسه بيأس من صاحبه
جاسر قعد. ومالك واقف وراه. وبيجز على سنانه.
..فهد ساب. ابوه يعيش حياته. وراح يشوش كاميرات الفيلا الخارجيه والداخليه. ورجع وقف ورا آدم مع زياد ومراد. الكل شاف توفيق وهو بيشد سوزى ونازل بيها على السلم.
آدم حط رجل على رجل وفرد ايديه على طرف الكنبه من فوق. وبيستمتع بالمشاهده.
وطارق. قفل مع رنا. وشبك ايديه فى بعض ولسه حاطط رجليه على التريزه.
.ومالك كان هيتحرك. لكن زياد مسكه وقاله اصبر دلوقتي.