رواية حكاية عشق بقلم عليا واناس (كاملة حتي الفصل الاخير)
بقالنا فتره عاملين العمليه يعني المفروض اكون خرطت عليك شويه
سمر خرطت
يوسف اه دي كلمه انجليزيه علي فكره
سمر طب يلا ياحبيبي نفطر
يوسف ايه دا انتي هتقومي من علي السرير
سمر اه
يوسف لا طبعا دا انتي هتعدي باشا وهجبلك الاكل لحد هنا
سمر جرا ايه يايوسف دا انا لسه في اول حملي
يوسف الله بردوا هجبلك الفطار هنا
سمر طب قوم يلا عشان النهارده خطوبه مريم وادهم
الحلقه السادسه عشر
كانت مريم تستعد لهذا اليوم بفارغ الصبر اخيرا اتي اليوم التي سوف يكتب كتابها هي وادهم ولكنها كانت تشعر ببعض الخۏف كانت تخاف ان ينتقم منها الله في ادهم لانها تركت سائر وجرحته ولكن ساره كانت دائما تطمئنها وتقول لها ان الله لن ينتقم منها لانها تركت سائر ولم تظلمه
ارتدت فستانها كانت تنتظره بفارغ الصبر
مريم اهدي ايه هو انتي شيفاني بشد في شعر ولا بتنطط
سمر لا ابدا دا انتي حتي هاديه زياده عن اللزوم
مريم بصوا مش قادره اتنرفز
ساره بس اسكتي ياسمر دا بترفع المسډس علي خطيبها
حبيبه هههههههههههههههه هي دي مصر
سمر ايه دا العرير جه اهو
مريم بجد
ساره اه اهو اهدي بقي وبلاش فضايح
هنا شعرت مريم بالخجل حتي احمرت وجنتيها
ادهم ايه دا هو فيه ظابط بيتكسف
مريم بس بقي يلا
ادهم اتفضلي يااميرتي
يصلوا للقاعه بين الترحيب والسلامات والتقبيل يجلس الاثنان ينظر لهما الجميع ببتسامه حب
ساره اكمل ازيك والله مااخدت بالي اصلي مركزه مع مريم اوي
اكمل لا عادي ولا يهمك عقبالك
ساره وانت كمان
اكمل اه ان شاء الله..بس ايه الفرح اللي كله ظباط دا
ساره ههههههههههههه عادي بقي
اكمل ماتشدي حيلك وتشديلك واحد منهم اكيد في واحد منهم مش مرتبط
اكمل ببتسامه لازم
ترطبتي بحد في يوم من الايام
ساره مش لما الحد دا الاول يقول
اكمل يبقي مش هترتبطي طول حياتك وهتفضلي كدا وخلاص
ساره عادي علي فكره بس انا كدا هكون مبسوطه اكتر
اكمل بتتعبي نفسك وتتعبيني معاك
ساره هو انا جيت يمك دلوقتي انا بتكلم عادي
اكمل انا غلطان اصلا ياساره بعد اذنك
ساره وهي تحاول ان ترسسم الابتسامه علي وجهها قائله يلا
ادهم يلا نرقص
مريم نرقص ايه
ادهم اكيد مش مهرجانات سلو سوا كدا بقي هييييييييح
مريم بس انا مش بعرف ارقص واول مره ارقص مع حد غريب
ادهم أنت هبله يابه حد غريب ايه كمان 10 دقايق هكون جوزك هنكتب الكتاب دلوقتي
مريم خلاص لما نكتب الكتاب الاول نبقي نرقص
ادهم ربنا يصبرني عليك
بعد كتب الكتاب انطلقت الزغاريط معلنه عن الفرحه الشديده للعروسين وانطلقت اغنيه بار الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكم في خير هنا ذهب ادهم لها وانحي علي ركبتيه قائلا هاا تسمحيلي بقي نرقص سوا
ذهبت ببتسامه شديده لترقص معه ها هو اصبح زوجها ملكها هي وحدها لا احد لها الا هو سوف يكون سندها في هذه الحياه يقويها ويدعمها يحميها يكون ايماما لها في صلاتهما يذكرها في دعائه ېخاف عليها من اي احد انه فارس احلامها
ادهم عارفه نفسي في ايه دلوقتي
مريم ايه
ادهم ان دا كان يكون فرحنا مش خطوبتنا
مريم طب ما احنا