رواية النمر والأنثى بقلم حبيبة الشاهد (كاملة)
شايفه إيه
بس أنا عايزه أنام
شال ايديه من على عينه
تعالي نامى جنبي
قربت عليه بغظ وضعت بينهم الوساده ونامت قام غزال بخبث علشان يشل الحاجز بينهم ضر. بته على كف ايديه وشاورة بصبعها
لو هتنام معايا على نفس السرير يبقي هيكون في مخده ما بنه
أنتي مفكره ان المخده دي هتمنعني من اللي عايز اعمله
ضحك على عصبيتها ورجع نام وضعت رأسها على الوساده ولم يمر دقايق وكانت نايمة بعمق
في صباح تاني يوم فتحت عنيها على اشعت الشمس على وجهها ثواني تمر لتعتدل عندما وجدت نفسها نائمه قامت بسرعه دخلت المرحاض بدلة ملابسها إلى هوت شورط وتشرت بمن الستان سرحت شعرها على شكل كحكه فاوضويه نظرة لنفسها بإبتسامه وخرجت اتفجأة انه جالس على السرير
قام قرب عليها ميل لمستوها وهو مسحور
في مطبخ تحت هتتلقي فيه كل اللي أنتي عايزه
جريت من أمامه بخجل خرجت من الغرفة واغلقت الباب خلفها نظرة تتفحص الدور كان عباره عن غرفتين كباره ومرحاض مسكت في الترابزين الدرج جلسة عليه ولان بجمتها ستان خدها ونزل سرخت بفرحه نزلة إلى الأسفل نطت من على الترابزين في الدور الأسفل وقفت على أول سلمه نظرة حولها بتفحص كان عباره عن غرفة معيشه وصاله ومطبخ مفتوح على الصاله والمرحاض نزلة الدرجه دخلت المطبخ وقفت بحيره أتفجأة
أولى جامعة
فكرتك مع دياب في نفس السنه الدراسية
لا أنا في أولى وهو في تانية
امتحاناتك قربت لازم تذكري
يعني أنت مش هترفض
وليه ارفض التعليم ده شئ يخصك أنت ازاي كنتي
عايزه تكملي او لا دي حاجه ترجعلك بس بشروط
وإي هو الشروط
قرب عليها بالأطباق وضع الاطباق امامها وجلس
أخذت قطعت خيار وضعتها في فمها
أنا كده كده كنت بفكر في الحجاب بس مكنتش بلاقي حد يشجعني
تناوله الطعام وهم يتحدثه بعد أنتهاءها مسكت كوب البن وارتشفت منه القليل
فيه فوق اطلعي البسيه علشان ننزل المايه
نظرة إليه پصدمه انا استحاله البس مايو
أنا ما بعرفش اعوم
تعالي متخفيش
رجعت خطوه للخلف بتردد
لا خليني هنا احسن
خلاص برحتك
كان فيها إيه لو نزلتي
أنا ما بعرفش اعوم وغير كده خاېفه انزل
لا لا متبعدش
متخفيش انا معاكي
يلا نطلع علشان متتبعيش
لا وحياتي خليني شويه كمان
فضلت تلعب بسعاده بص في عنيها بحب
عنيكي تسحر
اتوترة جامد حاولة تبعده انا تعبت يلا نطلع
هتفضلي لغيط امتا تبعديني عنك
انا جعانه يلا نطلع
صعدت إلى الأعلى
تابعها غزال بشرود بعد انتهاء الفيلم اغلق التلفاز وقام صعد إلى الأعلى يرا ماذا تفعل دخل الغرفة وجدها مرتبه وهي جالسه على السرير ترتدي فستان قصير من الشيفون بلعت رقها بتوتر وقف مصډوم من جملها
إيه ده
قامت وقفت مش عجبك
تجنني
....
في المساء فتحت عنيها إبتسمت بخجل قامت من جانبه بخفه كانت ترتدي التشرت الذي كان يرتديه منذ قليل خرجت من الغرفة نزلة إلى الأسفل فتحت الباب وخرجت
الفصل الخامس
جلسة بإبتسامة على طرف حمام السباحه نزلة قدمها في المياه وهي تلعب قدمها بسعاده نظرة لانعكاس القمر على المياه نزلة بجسدها في المياه شعرت بالخۏف لوجدها لوحدها بس بعد كده لعبت بفرحه بتسمع صوت اقدام اتيه لفت تشوف مين وجدت الحديقه فارغه قربت علشان تطلع فجأة بأحد يسحبها من من الخلف لفت بفزع
في