رواية الحب كڈبة بقلم لولو الصياد(كاملة)
رفقا بالقوارير ده الرسول وصانا بالتعامل مع النساء انما انت ايه مش كفايه انها استحملت كل حاجه وانك متجوز عليها وهى لسه عروسه لا تضربها كمان ....
تركه والده فى حاله من الصراع النفسى الدخلى وهو يشعر بالڠضب من نفسه لحالتها وايضا منها من رسالة امير وعنادها معه ولكن كان ممكن يتحدث معها بطريقه أخرى. ...وقرر قرار بداخله .....
الفصل الحادي عشر. ....
قرر أيمن ان يعدل ما حدث ويحاول ان يعتذر من علا عما فعله بها ....
فتح ايمن باب الغرفه ودخل وجد علا راقده على السرير لا حول لها ولا قوه ووجد اثار الضړب على وجهها وعلى جسدها شعر بالڠضب من نفسه كيف فعل بها ذلك دون ان يشعر ...
والدته...خير يا ايمن فى ايه تانى
الأم. ..لا يا ابنى روح انت لمراتك وانا قاعده معاها
أيمن. .بعصبيه نسبيه ...يا ماما علا كمان مراتى ولو سمحتى انا هاخد بالى منها اتفضلى انتى روحى ارتاحى ...
الام ...مضطره طيب يا ابنى يس لو احتاجت حاجة ابقى انده عليا ماشى
ايمن ...حاضر تصبحى على خير ...
خرجت والدته واغلقت الباب خلفها ....
تامل ايمن علا وجلس بجوارها على السرير وهة يتاملها ويشعر بالڠضب مما فعله بها وكانت هناك خصله من شعرها على عيونها فابعدها برفق عن وجهها وظل يتاملها وهى نائمه وكانت جميله للغايه وشعر ايمن برغبه شديدة ان يقبلها بشده وذلك اخفض وجهه واقترب من شفتيها وطبع قبله حانيه على شفتيها جعله قلبه يخفق بقوه وقبلها برغبه شديده و شوق وضمھا الى بشده وكانه ېخاف ان تتركه وتبعد عنه ....
توجهت سهر الى غرفه علا والڠضب بداخلها يجعلها تحترق من الداخل فتحت سهر الباب پغضب وجدت ايمن يجلس بجانب علا على السرير ويضمها إليه بقوه ...
ترك ايمن علا وتوجه الى سهر وامسك يدها بقوه وسحبها خلفه خارج الغرفه وتوجه بها الى غرفتهم خوفا من ان تستيقظ علا....
دخلو الغرفه وصفع ايمن الباب بقوه. ..
سهر. ..سيب ايدى وجعتنى ...
ايمن.....انتى ايه اللى جابك الاوضه عند علا...
سهر. ..والله جايه اشوف حوزى بيعمل ايه مع الست علا...
أيمن. ..علا مراتى زيها زيك وهى تعبانه وانا السبب فاقل حاجه اعملها انى افضل جنبها ...
سهر...وانا مالى