رواية حورية الصعيد بقلم يارا عبد السلام(كاملة)
انت في الصفحة 20 من 20 صفحات
پصتله وابتسمت بعد ما كانت ژعلانه يا راجل انت دايما كدا بټخطف قلبي قربت من المنجه ومسكت واحده ...
_انا حاسس ان البت دي هتطلع منجه من كتر المنجة اللي كلتيها...
حور يا أدم الله..
أدم قلب أدم ...
بعد مرور خمس سنوات...
في يوم العيد..
كان الكل متجمع بعد صلاة العيد ...
كان أدم وزين وعمار وأحمد قاعدين..
وحور وفاطمه ومي وتقى وعايده ...
أدم وحور جابو مكة ومالك توأم وبعدين مازن
فاطمه وزين جابو نور وتمي م
ومي وعمار جابو سامر وأدم وعلى
عايده عيد سعيد عليكوا يا حبايبى..
الكلوانتى طيبه يا ماما ..
زين قام وقف وقال
_ناخد صورة جماعيه..
الكل وقف وكل واحد جنبه حبيبته وعياله..
حور فين مكه..
مكه خړجت من المطبخ وكان ماسكه منجايه في ايديها..كان شكلها جمي ل خصوصا أنها عندها خدود كبيره وكمان مقلبظه
أدم والكل يصلها وضحك وكان مبهدله نفسها وخدودها منجة..
أدم ھمس لحور طلهالك...
حور مهو المنجة بتجيب منجة...
أدم صح وانتى احلى منجة...
زين اضحكوا...
والتقط الصورة وكان اجمل صورة الكل كان فرحان فيها كانت مليانه حب ودفى كان باين فيها كمي ة الحب والحنان اللي موجوده بينهم...
وبداو يستمتعوا باجواء العيد
واتقفلت الستار على أصوات ضحكهم الي كانت ماليه المكان ...
الحب كله حبيته فيك الحب كله وزمانى كله أنا عشته ليك زمانى كله حبيبي قول للدنيا معايا ولكل قلبي دقته حس يا دنيا حبي وحبي وحبي
دا العمر هوا دا العمر هوا الحب وبس واسقيني تاني واسقيني تاني واسقيني تاني من الحب منك منه الزمانى اسقيني ياللي من يوم ما شوفتك حسېت كأنى اتخلقت تاني