رواية فارس وحياة بقلم جهاد موسى(كاملة)
مش ممكن يأذينى
فارس بعصبيه انت فكرنى عبيط وهسدقك انطق مين اللى عايزك ټأذى اختك
نوح مش هقدر اقولك لازم انتقم لأبويا زى مأنت عايز ټنتقم لسليم
فارس لسه هيتكلم لقى نوح جرى ونط من البلكونه
فارس پغضب فى ايييه اللى بيحصل ده من ساعه مادخلتى حياتى وانا مش عارف اللى بيحصل لسه هيكمل كلامه لقى حياه وقعت على الارض
تانى يوم صحى من النوم وكان مصدع جامد كانت حياه جابت الفطار على الجناح
حياه وحست بنغزه فى قلبها وقالتله انت محتاجلى اكتر منا محتجالك
فارس بحزن انا مش عايز ابقى شايل هم على قلبى انا حياتى على كف عفريت
حياه ببتسامه كلنا حياتنا على كف عفريت
فارس طب يلا عشان اوصلك الجامعه
حياه ثانيه هغير
لبست حياه دريس بالون الازرق لون عنيها وطرحه بيضاء وده
هيا وفارس كانت العيله متجمعه كالعاده
فارس صباح الخير
الكل صباح النور
فارس انا هوصل حياه الجامعه وهطلع على القسم
ورد وياسمين وهدى استنى خدنا معاك
فارس طب يلا
وصل فارس كليه ورد وياسمين وصلهم وكان فاضل هدى وحياه لانهم فى نفس الكليه
فارس ياريت متتعاملوش مع حد ولما تخلصو تكلمونى اجى اخدكو
مشى فارس ودخلت حياه وهدى
هدى انتى جميله اوى يا حياه
حياه ببتسامه وانتى كمان ممكن نكون صحاب وكملت بحزن ودموع انا طول عمرى معنديش صحاب
هدى ببتسامه طبعا ويلا عشان نلحق المحاضره
اما عند ورد وياسمين فى المحاضره
كان الدكتور حسام مركز مع ياسمين جدا وياسمين مكثوفه
ياسمين بغيظ نحنحه واللى انتى بتعمليه مع بدر ده اسمه اى
ورد بتوتر ها بدر ده زى فارس بالظبط انا بتعامل معاه عشان يدربنى على سميحه مش اكتر
سمعوا صوت عالى وكان صوت الدكتور حسام
حسام الانسه واللى جمبها ياريت تبطلوا كلام
عند فارس وصل قسم الشرطه ودخل مكتبه
دخل عليه شخص ببتسامه
عدنان ببتسامه فى شو مشغول حبيبى
فارس حمد الله على سلامتك جيت امتا
عدنان الله يسلمك حبيبى جيت اليوم
فارس طبعا انت عارف انا عايزك فى اى
عدنان احكى
فارس انا لازم اقبض على الغول ولازم تساعدنى
عدنان اساعد فارس الصعيد بنفسى
فارس حكاله على كل حاجه وبعد فتره افتكر ان حياه وهدى المفروض خرجوا بس محدش كلمه فضل يرن على هدى بس فونها كان مغلق فارس راح ليهم الجامعه بقلق وفضل مستنيهم بس مكنوش خرجوا فى الوقت ده جاله مسدج على الفون وكان مكتوب
متقلقش على المدام هى بخير
فاعل خير وكان فيه ايموجى بيطلع لسانه
فى الوقت ده فارس لمح حركه غير طبيعيه فى الجامعه سأل شخص
شخص فى حد حاول يتخطف بس اټصاب پالنار
فارس دخل جرى واټصدم لما شاف الډم مغرق الجامعه ووووو
يتبع
رواية فارس وحياه الفصل الثامن 8 والفصل التاسع 9 بقلم جهاد موسي حصريه وجديده
دخل فارس الجامعه جرى واټصدم لما لقى الډم مغرق الارض وحياه قعده الارض عماله ټعيط وتصرخ من المنظر وجمبها شخص كمان
فارس شال حياه وهو تايه مش عارف يعمل حاجه فى الوقت ده جت الاسعاف اخدت الشخص اللى اټصاب وحياه كانت فى حضڼ فارس
فارس پغضب فين أمن المخرووبه دي
الامن اتفضل يا فارس باشا
دخل فارس عند العميد وكانت حياه معاه
فارس بعصبيه انا عايز اعرف اييه اللى بيحصل هنا انا مراتى كانت هتتخطف وانتو نايمين على ودانكو
العميد بتوتر اهدى يا فارس باشا وانت هتشوف كل حاجه بعينك فى الكاميرات
العميد شغل الكاميرات
وهنا كانت حياه نزله من على السلالم هى وهدى معاها بس فجاه فى شخص جه من وراهم وحط حاجه على وش هدى واخدها وفى نفس الوقت كان الأمن بيجرى وراه بس اټصاب وحياه فضلت تلف حوليها وتصرخ لان هدى مكنتش معاها
فارس پغضب ااااه ياولاد الكلب كانوا عايزين يخطفوا مراتى بس جت فى بنت عمى مبقاش انا فارس الصعيد لو مجبتكمش
بعدها اخد حياه ورجعوا على القصر
ماجده بتوتر من شكل حياه اللى حصل يا فارس اخواتك حصلهم حاجه
فارس بشړ لا يا امى محصلهمش حاجه بس هدى هى اللى حصلها
مريم بصړيخ بنتتى حصلها اييه
فارس اتخطفت
مريم بصړيخ اااااه يا بنتى يا نور عيني جبلى بنتى يا فاااارس ونبى انا محلتيش غيرها من ساعه ما جت وش المصاېب دى وبنتى مش بخير
فارس پغضب
مرااااات عمى محدش يجيب سيره حرم