الأحد 24 نوفمبر 2024

من الخائن؟

من الخائڼ بقلم ميرا ابو الخير(كاملة)

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

يتعرف عليها دخل مكانها كان وشها متغطي ومنظرها صعب عرا وشها واتنهد..الحمدلله مش هي دي سمينة. 
الظابط..تمم تقدر تتفضل. 
قام وهو مبتسم بفرحة انه مش هي.. 
رجع البيت لاقي روان نايمة وف حضنها ابنه بص لها بغموض.. ياترا عملتي ايه مستحيل شوق تسبني. 
روان فتحت عينيها..لا سابتك يا مروان انت عارف من الاول انها بتحب منتصر وانت سرقتها خونت صاحبك ووقعتها ف غرامك وهي خطيبته. 
بقلم ميرا ابوالخير 
مروان پغضب..اخرررسي اخررسيي. 
روان پغضب.. انت يلي خونت وتستاهل خيانتها ليك دلوقتي وهي معه . 
مروان بغل.. كددب محصلشش انا بحبها قبلهه. 
سابها ودخل ورزع الباب وطلع تليفونه. 
مروان بخبث.. حبيبتي عاملة ايه دلوقتي. 
شوق بدموع ووشها مليان كدماټ.. حد يعمل ف مراته كدا. 
يتبع... 
اسكربيت. ال من_الخائن. 
مروان..وحشتيني يا حبيبتي. 
شوق بتتكلم ووشها فيه كدماټ.. ف حد يعمل ف مراته كدا. 
مروان ببرود..عشان تتعلمي الادب. 
شوق بدموع لسه هترد شخص نتش منها التليفون وكلم مروان.. كله تمام يا بيه. 
مروان ببرود.. تمم انا خمسه وجاي سلام. 
كانت روان بتسمع الكلام شهقت.. ماشي يا مروان. 
جريت لانه كان خارج استخبت ف اوضة الولد خرج من البيت وهي اتصلت ع ام محمد.. يا ام محمد اعملي يلي قولت لك عليه. 
ام محمد پخوف ع ابنها.. وافرضي اخوكي عمله حاجه هفرح انا بفلوسك وقتها. 
روان برجاء..مش هيعمله بس متخليهوش يبان افتكري انه شوق جارتك وعمرها م عملت لك حاجه وحشة. 
ام محمد بهدؤء..طيب ربنا يسترها. 
نادت ع ابنها وقالت له ينزل ورا مروان ويراقبه... 
عند روان. 
كانت قاعدة وبتلاعب الولد..اعملك ايه انا والله م اعرف ف تربية العيال هحضرلك رضعة وربنا يستر. 
بقلم ميرا ابوالخير.. 
فلاااااش بااااااككك. 
نزلت شوق مع روان و ف طريق المستشفى روان طلبت من السواق يقف. 
شوق باستغراب..احنا وقفنا ليه. 
روان بحزن.. شوق مروان عاوز يخطفك النهارده انا سمعته وهو بيكلم امي عشان خاطر يسرق الوديعة بتاعتك و كمان لانه منتصر رجع مصر خاف ترجعي له فيخسرك ويخسر الوديعة بتاعت باباكي و ابنكم كان هياخده. 
شوق پصدمة..انتي مچنونة رجعني يا اسطا. 
روان..والله ابدا انا هخوف جوزك انه انتي معايا و هوديكي مكان تاني وهجيب لك ابنك. 
شوق بسخرية  ..والهانم بتساعدني ليه. 
روان دموعها نزلت.. عشان اخويا طريقه مش صح دمر حياتي وبيدمر حياتك وحياته من ساعة م رفض طارق عشان حاله ع قده حياتي بقت خلاص. 
بقلم ميرا ابوالخير. 
شوق بحزن..بصي انا عارفة انك انسانة كويسة بس مستحيل مروان يعمل كدا ثم اني سبت منتصر لانه عمره م حبني. 
روان لسه هتتكلم شوق نزلت من التاكسي لسه هتنزل وراها عربية جت خدتها ومشيت. 
روان بزعر.. اعمل ايه دلوقتي. 
اتصلت ع

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات