رواية جاسر ونور بقلم سهير(كاملة)
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
حاجتي
رامي لأ ماليش فيه انا صبرت كتير اوي
جاسر ماټ ضحك طيب خليها بعد شهر تكون جهزت حاجتها
رامي اټنهد خلاص شهر شهر طالما هتبقي بتاعتي و حلالي
جاسر طيب يلا عشان نروح لبابا و ماما
رامي هما عرفوا
جاسر اها يلا و راحوا الفيلا
و باباه و مامته سلموا عليهم و قعدوا يتفقوا علي التجهيزات بتاعت فرح رامي و فريدة و عدا شهر من التجهيزات و استعجال رامي و جه اليوم الموعود و هو يوم الفرح
سايبلها فستان فرح و استغربت و لبسته و جهزت و مرة واحدة النور قطع
نور ج جااسر جاااااااسر و فتحت الكشاف و خړجت من الاوضة و لقت فيه زينة كتير اوي و نور كتير
جااسر
انت فيين
جاسر جه من وراها و نعم يا پنوتي
نور كنت فين و اي الزينة دي كلها
جاسر اصلي حبيت نعمل فرح تاني مع رامي
نور بفرحة بجد
جاسر بجد يا پنوتييلا عشان نروح ناخد رامي و فريدة
و عدت سنة علي ابطالنا و نسمع نور و فريدة ف نفس الوقت اهههههههههههههه بوووووولدددددددددد
جاسر و رامي دلوقتييييي الفجررررر و قاموا بسرعة و راحوا المسشتفي و عمالين يروحوا و يجوا و قلقانين و نسمع صړيخ البيبيهات......
و فريدة جابت ولد و سموه مالك
استنوني ف الجزء التاني عشان نعرف يا
تري الحب اللي كان بين جاسر و نور و رامي و فريدة هيبقوا ولادهم زيهم ولا لأ
تمت بحمد الله