رواية عامر وايات الفصل الثاني عشر 12 "بقلم ملك ابراهيم"
وآيات حاطه أيديها علي الچرح في راسها وبتبص ل ميرنا وكوكو پغضب والبنات واقفين خايفين وكان في عسكري من المرور واقف بيحاول يهدي الاوضاع لحد ما عربية الشرطة توصل وياخدوا الكل علي القسم.
رواية مكتوبة على إسمي بقلمي ملك إبراهيم.
في نفس الوقت ده كان عامر في عربيته وشريف معاه وتليفونه عمال يرن برقم ميرنا وشريف قاله ما ترد يابني دي 10 مرة تتصل.
شريف بص على تليفونه بعد ما رن برقم والدته وقاله طب والدتك بتتصل برضه مش هترد عليها.
عامر زفر پغضب وفتح المكالمه.
عامر خير يا امي في ايه
والدته عامر انت فين ومش بترد على ميرنا ليه في مصېبه.
عامر بقلق مصېبه ايه
والدته ميرنا خبطت عربية بنت واخدوها علي قسم الشرطة ولازم تروحلها بسرعه.
ميسرة عمك عزيز عنده شغل وميرنا مش عايزه باباها يعرف!
عامر پغضب مكتوم حاضر يا امي هروحلها اي اومر تانيه.
ميسرة بتأكيد ميرنا لازم ترجع البيت الليلة يا عامر مهما كان التمن.
عامر قفل المكالمه وهو بيبص قدامه پغضب وشريف بص له وسأله بقلق في ايه
عامر پغضب ميرنا هانم خبطت عربية بنت.
عامر هعمل ايه.. المطلوب اروح اخرجها ب أي تمن والا هبقى ابن عاق وعايز ېخرب حياة امه.
شريف بحزن علي كل اللي بيحصل مع عامر بس كده خالتي زودتها اوي.. انت مش مسؤول عن كل المشاكل دي!
عامر بص قدامه وقال بحزن المهم تبقى مبسوطه وعايشه الحياة اللي هي عايزاها.
شريف بص ل عامر بحزن وسكت لانه عارف قد إيه خالته انانيه جدا مع عامر ووالدة شريف اتكلمت كتير مع اختها في الموضوع ده لكن ميسرة مامت عامر شايفه ان ده حقها علي ابنها ومن حقها تتجوز الراجل اللي بتحبه وابنها يساعدها تعيش الحياة اللي عايزاها!
كل البنات كانوا واقفين قدام الظابط وميرنا وكوكو واقفين قصادهم وفي شهود كانوا موجودين وشهدوا ان ميرنا هي اللي غلطانه وميرنا اتهمت الشهود انهم تبع البنات والظابط طلب منهم يتصلوا