رواية ضحېة عشق الفصل الثامن 8 "بقلم مريم محمد"
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
مني
مسك ايدها قبل م تقوم و قالها
يونس..اقعدي
بصتله و الدموع في عينيها و قالت
سجده...نعم
يونس...انتي زيك زيها يا سجده بالظبط مفيش فرق و انتوا الاتنين كويسين الفرق الوحيده بس ان كلام ماما الي انتي ديما مبتقتنعيش غير بيه دا زرع فيكي انانيه و عشان كدا حسن قال الكلام دا لكن انتي جميله و متربيه كويس و مش وحشه ولا مبتقفيش مع الحق و كلنا عارفين دا بس هي حتة الانانيه مش اكتر
سجده...على فكره يا يونس نغم مش زي م انتوا فاكرين خاالص
قفل حواجبه باستغراب ف كملت هي
سجده ...اه والله نغم دي واحده حراميه
يونس...نعم
سجده...كذا مرا طلبت مني شنطه من شنطي و خدتهم و مرجعتهومش ليا يا يونس مع انها معاها فلوس تقدر تجيب زيهم بس الجعان هيفضل جعان طول عمره و الي عندها دا عقده
سجده....لأ طبعا مش هعمل كدا عشان الهانم متحسش اني مضايقه من انها بتاخد حاجتي
يونس...خلاص يا ستي اس حاجه عايزه تشتريها ابقي قوليلي و انا هقولك المبلغ الي تحبيه
سجده...ميرسي يا يويو انا معايا الفيزا بتاعتي
يونس...طيب يلا نلطع نشوفهم و لو كدا نروح
عند نغم كانت علا بتطمن عليها بعد شالت جهاز الاكسجين
علا بابتسامه..كدا خلاص بقيتي كويسه حمدلله على السلامه
ابتسمتلها نغم...الله يسلمك
علا...زي م قولتلك بقى لو حسيتي بأي ضيق تنفس او حاجه تستخدمي البخاخه على طول
نغم...حاضر
ابتسمتلها علا و خرجت
خدت نغم نفس عميق و هي مقرره انها هتاخد حقها من كل حد ضايقها
نغم...يلا يا جماعه عشان نمشي
صباح بابتسامه صفرا...حمدلله على السلامه
نغم...طبعا انتي كنتي مستنيه تسمعي خبر مۏتي يا خالته
اټصدمت صباح من شجعاتها
حسن.. ايه يا نغم الي بتقوليه دا ماما بتحبك زيك زي سجده
ضحكت نغم و هي بتبص لصباح و قالتلها بخبث
نغم...ايه يا صبوحه دا انا بهزر معاكي مالك...اضحكي كدا
كملت بخبث اكبر
نغم....ولا انتي مضايقه بجد اني بقيت كويسه و هقرفك و افضل اضايقك ووووووو
يتبععععع