رواية ضحېة عشق الفصل التاسع 9 "بقلم مريم محمد"
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
صوت امه الي كان فيه زعل و هي. بتقول
صباح...ايه يا حسن مش هتاكل
حسن..جاتلي مكالمه تبع الشغل يا ماما هخلصها و جاي
صباح...طيب يا حبيبي يلا يا نغم اقعدي
مشي حسن و هو بيتكلم في التليفون
و نغم الي اضايقت انه سابها لأنها حست ان في حاجه هتحصل و كانت خاېفه
سجده...مالك مكسوفه تاكلي ولا ايه
بصتلها نغم بابتسامه و قالت بخبث
و بعدين بصت لصباح و ضحكت
نغم...ما هو بيت جوزي بقى يا خالتو
اتنهدت سجده پغضب و صباح الي ابتسمتلها و هي ھتموت من كتر غيظها
في الوقت دا كانت سجده شافت رحمه الي جايه ماسكه صنيه الشربه الي كانت بطلع دخان بسبب انها لسه معموله و ملحقتش حتى تبرد
ابتسمت جواها بخبث
و قامت من على السفره و مشيت ناحية رحمه الي كانت يعتبر واقفه جمب نغم
يتبعععع