رواية ضحېة عشق الفصل الحادي عشر 11 "بقلم مريم محمد"
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
اسيادك يا زباله انتي
قامت نغم و بعدت ايد سجده الي كانت ماسكه دراع رحمه و قالتلها پغضب
نغم...لما ابقى اشتكيلك ابقي تعالي زعقي براحتك
بصتلها سجده و هي بتقولها
سجده...لا عال بجد... ايه مش مستوعبه ان هي و الي زيها موجودين هنا عشان يخدمونا و ينضفوا القصر... خير فاكره نفسك خدامه زيك زيهم عشان تصاحبيها ولا ايه يا نغم
ضحكت نغم و قالت لسجده بنبرة كلها شفقه
نغم...بجد يا سجده انتي محتاجه تتربي
حطت رحمه ايدها على بقها پصدمه و فرحه في نفس الوقت من كلمة نغم الي خلت سجده في ثواني وشها احمر من كتر الڠضب
بصت سجده لرحمه و صړخت في وشها
سجده...انتي ولقفه هنا ليييه اتفضلي روحي شوفي شغلك
نغم...مكانك يا رحمه متمشيش
وقفت رحمه و هي بتبص لسجده بقلق
و سجده الي بصت لنغم بغل و قالتلها
سجده...و دا اسميه ايه بقى
نغم...سميه زي م تساميه رحمه كانت قاعده و بنتكلم انتي الي جيتي و قطعتي كلامنا
بصت سجده لرحمه و قالت
سجده...في خلال 3 ثواني يا رحمه لو لاقيتك لسه واقفه قدامي اعتبري نفسك مطروده
و نغم الي قالت بسخريه
نغم...لا بجد امشي يا رحمه اصل الهانم الصغيره هي الي بتقرر مين يشتغل في القصر و مين لأ
بصتلها سجده بغل و معرفتش تنطق ب ولا كدا
بصت نغم لرحمه و هي بتقول
نغم...اقولك يا رحوم فعلا روحي شوفي شغلك
هنا سجده فرحت جدا و بصت لرحمه بانتصار و رجعت قالت لنغم
قاطعتها نغم الي كملت كلامها و هي بتبصلها بشماته و بتقول
نغم....عشان نثبت لسجده هانم ان كلامها ملوش اي اعتبار في القصر و انك مش هتسيبي شغلك ولا حاجه
ابتسمت رحمه على كلام نغم
سجده...انتي قد الي انتي بتعمليه دا
بعدت نغم
ايد سجده عن شعرها و في ثواني كان صوت قلم قوي مسمع في الجنينه
و بصت حواليها لاقت كذا واحده من الخدم تاني غير رحمه كانوا واقفين
بصت لنغم بغل و صړخت في وشها و هي بتقول
سجده...انتيييي ازااااي وووو
قاطعتها نغم پحده كبيره لما قالت
نغم...صوتك ميعلاش و انتي بتكلمينيييي.... و القلم دا هو مقامك و كل م تكلميني باسلوب ميعجبنيش هفكرك بمقامك بقلم زي دا تااااني يا سجده
يتبععععع
استغفر الله العلي العظيم و اتوب اليه