رواية ضحېة عشق الفصل الثاني عشر 12 "بقلم مريم محمد"
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
يا شيري تحبي تشربي ايه
شيرين زي نغم هاتيلي انا كمان اي عصير
هزت رحمه راسها و مشيت
سقفت سجده و هي بتقول
سجده لأ برافو انتوا الاتنين
شيرين في ايه يا سجده
سجده قالتلها بسخريه
سجده لأ يا حبيبتي ولا حاجه
شيرين بزهق احسن برضو
نغم خلاص يا جماعه بقى انتوا هتتخانقوا
سجده شوفي اسلوبك انتي و هي عامل ازاي
بصتلها نغم بزهول هي و شيرين و ضحكوا
شيرين بضحك لأ يا قلبي ولا حاجه
سجده لا قولوا ضحكوني معاكوا
نغم اصل مش معقول يعني يا سجده انتي الي اسلوبك صح و احنا الي بنتعامل مع الناس بتكبر
بصتلها سجده بضيق و كانت هتقوم تمشي
شيرين سجده اقعدي بلاش هبل
نغم في ايه سجده احنا بنهزر
بس سجده مردتش عليهم و قامت فعلا و دخلت القصر
قالت نغم لشيرين
شيرين سيبك منها
دخلت القصر و هي باين على وشها الضيق
هيام مالك يا جوجو
وقفت سجده و فكرت شويه
صباح مالك يا بنتي ايه الي مضايقك
عيطت سجده ف قام حسن و راحلها
حسن مالك يا سجده ايه الي ضايقك كدا
هزت راسها يمين و شمال بنفي و هي بتمسح دموعها
سجده مفيش يا حسن
خدها حسن و خرجوا للجنينه
كانوا واقفين بعيد بكتير عن مكان نغم و شيرين
سجده يرضيك يا حسن نغم و شيرين يفضلوا يضحكوا عليا
حسن ايه الي حصل طيب خلاهم يضحكوا عليكي
حست سجده ان دا انسب وقت انها تاخد في حقها و تخلي حسن يضايق من نغم و قالت
سجده نغم فضلت تقول عليا اني متكبره و مغروره و مستاهلش اني اعيش يا حسن
قالت كلمتها الاخيره و رجعت ټعيط تاني
قلبه اتقبض من كلامها لأن مهما كانت هي ف الاخر اخته و بېخاف عليها
سجده خلت شيرين تضحك عليا يا حسن
اتنهد حسن بضيق و قالها
حسن حقك عليا يا سجده متزعليش
حست سجده انه لسه مضايقش من نغم و انه ممكن ميضربهاش زي المره الي فاتت ف قالت
سجده هتبقى مبسوطه هي يا حسن لما اموت هترتاح وقتها لما متسمعش صوتي تاني في البيت ولا تشوفني هتبقى فرحانه نغم وقتها يا حسن
حسن خلاص بقى يا سجده حقك عليا
قالها حسن باهتمام قولي
سجده امبارح و انت في الشغل سمعتها بتكلم واحده صاحبتها يا حسن و بتقولها انها نفسها تاخد البيت و انها پتكرهني انا و ماما و بتتمنالنا المۏت و انها اول م تجيلها اقرب فرصه انها تاخد البيت هتاخده و هترمينا كلنا برا
كان بيسمعلها و هو نفسه يديها بالقلم على وشها من كتر كذبها على نغم
سجده انت مش مصدقني صح طيب ايه رأيك بقى لو سمعت دا
و فتحت تسجيل على تليفونها كان بصوت نغم و بنفس الكلام الي سجده قالته بالظبط
اسودت عينيه من كتر عصبيته و غضبه و بص على نغم الي كانت قاعده بتبص للبسين بهدوء بعد م شيرين قامت دخلت القصر
ابتسمت سجده بشماته كبيره لما حسن راح لنغم و
هو بيتوعدلها على الي قالته وووووو
يتبععععع
ضحېة عشق