رواية خادمة قلبي "الفصل السابع والعشرون 27" بقلم زهرة عصام
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
لحد ما منال فتحتله الباب و ابتسامته اختفت لما لقاها بتشده لجوه
منال بصت على مالك و عرفت إن هو من طريقة لبسة و شياكته و الورد اللي هو ماسكة و حلفت ل تربية
أخدت منه الورد و رمته على الأرض و شمرت اديها و هي بتقول تعالالي يا عم تامر حسني مشبك اية شايفها قدامك
ملك بصت ل مالك و هي قاعدة على الأرض مربعة و يتقول هاي ملوكي وحشتني أوي يا روحي يا رب يكون حسن الاستقبال عندنا عجبك
ملك سوى يا بيبي انا مش بخبي عن مامي اي حاجه
منال هي مين دي اللي و نزلت فوقة ضړب
مالك أنا فعلا ابن يا حاجة و بعدين انتي مكبرة الموضوع دا هما بس
منه بهمس لملك بقولك يا صاحبي هو مفيش من الحليوة نسخة تانية ليا دا أنا أختك برضوا
ملك فية كريم شانتيه و كنافة بالمنجة و أنا أنصحك بالكنافة بالمانجة عشان الكريم شانتيه لسة صغير
منه سلمت على ملك و قالت نقرأ الفاتحة يلا
انتبهوا الاتنين على صوت مالك اللي علي بصوا عليهم و اتصدموا
يتبع