رواية خادمة قلبي "السابع عشر 17 " بقلم زهرة عصام
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
الدور عليك
مالك پصدمة...نعم
ملك...انت لسه هتتصدم نزلني
ريا ما صدقت مالك شالها من عليها قامت تجري على الحمام
مالك باستفهام...هي راحت فين جري كدا
ملك بابتسامة تشفي...راحة ترتاح قبل جولة الغدا
حازم قام من على الأرض و هو بيضحك و رفع ايد ملك بمعني الانتصار و وليد شغل أغنية والله و عملوها الرجالة و رفعوا رأس مصر بلدنا
وليد...عملتيها إزاي دي يا شابة
ملك و هي بتهز كتافها بدلع...غلطت يا سعادة البيه كنافة بالمنجة و انا الغلطة عندي بفورة
ريا خرجت من الحمام متعصبة و راحة تمسك في ملك و استغلت إن مالك مدياها ظهرها و على غفلة جاية جري و خلاص هتمسك شعرها ملك راحت يمين شوية و مدت رجليها كعبلتها و ريا وقعت على الأرض
وليد صفر بإعجاب و مالك حط ايده على وشة بقله حيله
ملك بشړ...لسه متخلقش يا قطة و انتي هبلة كدا و قلعت الشبشب و هي يتقول...يا مرحب مرة أخرى مش قادره تستني لبعد الغدا اعلم عليكي تاني مستعجلة على رزقك و نزلت ضر ب فيها بالشبشب
وليد...شبشب زنوبة بيطرقع على وشها
حازم بيردد وراه...طرقع طرقع طرقه
حازم...مرايا مرايا مرايا
ريا...الحقوناااااي يا مااللك
ملك...اهو انا مش هبطل ضړب فيكي بسبب الكلمة دي
وليد ضحك جامد و جاب طبلة و بيشجع ملك و حازم جاب سکينة و بيرقص بيها و مالك ضحك بغلب على منظر اخواتة و راح على جميلة يشيلها علشان يخلص ريا من تحتها
مالك رايح يشيلها خلاص زقت ايده پعنف و قوة و قالت
ملك...باااس غلطت و وأنا كنت مستنياها تغلط تعالي بقي يا بنت الصرمة
يتبع