رواية أحببت خاطفي (الفصل الاخير) بقلم رحمة محمد
انت في الصفحة 2 من صفحتين
ولا خطفينك
ندي ضحكت جامد
اياد...بس ي بت وبص لادهم وبس انت كمان ولا اقولكم برا يلا كلنا
وطلعو كلهم من الاوضه
ادهم...نعمل الفرح امتي بقا
اياد بفرحه...بجد خلاص هتتجوز
ادهم بص لندى ببتسامه...ايوا... بكرا كويس
ندي واياد پصدمه...ايييي
ادهم ببتسامه...كنت عارف انو مناسب جدا يلا ي اياد ورانا حاجات كتير وبص لندي وغمز فستانك في الاوضه يقلبي
ندي...صحبك دا مچنون
اياد...اتفق معاكى
وسمعو صوت ادهم بينادي علي اياد وهو مشي
بعد فتره طويله ادهم واياد رجعو ولقو ندي والبنت قعدين بيضحكوا بصوت عالي
اياد ببتسامه...انتي صحيتي
ندي...اسمها فرح طلعت ډمها خفيف اوي ي اياد
فرح بنت كانت عايشه في دار الايتام لحد ما كبرت وخرجت كانت عايشه مع صحابها والشخصين دول شافوها وعجبتهم في ركبوها في العربيه ڠصب عنها واياد انقذها
كانو بيرقصو مع بعض وادهم شالها ولف بيها بفرحه كبيره...بحبك ي كل حياتي
ندي بكسوف...وانا كمان بحبك
اياد كان قاعد مركز مع فرح اوي وقرب منها
اياد...ترقصي معايا
فرح ببتسامه...ماشي
وقامت معاه
وكان يوم حلو عليهم اوي
عدا سنه
ندي كانت جايه من برا هي وفرح وجريت علي ادهم حضنتو
ادهم...بجد
فرح ببتسامه...لسه جايين من عند الدكتور
ادهم حضڼ ندي اوي وكان مبسوط جدا
واياد قرب من فرح...طب اي مش هترضي عليا بقا
فرح ضحكت...ماشي
اياد...بحبك
فرح ببتسامه...بحبك
اياد حضنها ولف بيها
وتوته توته خلصت الحدوته