الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية ضحيه انتقامه الفصل الخامس عشر 15 "بقلم نور محمد"

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

خالص ومراد دخل وعرف اللي حصل فجرى خلف ابنه پخوف عليه 
وعند محمد وخلود
محمد ببسمهادخلي ياقلبي البيت نور بوجودك 
خلود بتعبانا عاوزه ارتاح بس تعبانه اوي 
محمد بشفقهحاضر ياحبيبي روحي خدي دش وانا هحضر ليكي الاكل بسرعه 
خلود اكتفت بهز رأسها وسابته ودخلت الغرفه 
وبعد وقت محمد خلص تحضير الاكل ودخل علشان يقولها لقى الغرفه فاضيه فجرى على الحمام پخوف وقلق عليها دخل بسرعه لقها في بانبو بټعيط 
محمد پخوفخلود انتي كويسه بټعيطي ليه ياحبيبتي مالك 
خلود بدموعجسدي كله وجعني ومش قادره اخد شور لوحدي 
محمد بص على جسدها لقها كله كدمات وقلبي وجعه اوي عليها فتهند بدموع وقالخلاص اهدي وانا هساعدك 
خلود بصت عليه بكسوف ومحمد بدأ يساعدها لغايه ماخلص ولبسها البرنص وطلع معاها 
محمد ببسمههتقدر تغيري لوحدك او اساعدك انا كمان
خلود بكسوفلا شكرا انا هلبس لوحدي 
محمد ابتسم لها وقال تمام خلصي والاكل جاهز بره ياقلبي ماشي 
خلود هزت رأسها بوجه احمر ومحمد قرب قبلها في خدها وقالمتتأخريش عليا ماشي 
وسابها وخرج وبعد دقايق طلعت خلود وهي لابسه بجامه مريحه لقت محمد جهز السفره وعليها اكل كتير اوي 
محمد ببسمهياله ياحبيبي انا حضرت لك اكلك المفضل كله 
خلود ابتسمت ليه واجت تقعد محمد سحبها على رجله وقالخليكي هنا احسن علشان تبقى مرتاحه 
بس انت كده مش هتعرف تاكل 
محمد بحبانا مش جعان انا حضرت الاكل ده كله علشانك انتي بس 
خلود اتكسفت وبصت قدامها ومحمد مسك الملعقه وقربها من بقها وقالياله ياقمر افتحي بقك بقى 
خلود فتحت بقها وبقت تاكل من ايده وهي فرحانه اوي اوي
وبعد ماخلص محمد قالخلود ممكن تسامحيني انا بجد بحبك اوي ومش هقدر اعيش من غيرك 
خلود بصت عليه بتردد وقلبها وعقلها في صراع كبير وبعد معركه كبير كان جواها قلبها كسب لانها حبته اوي ومش هتقدر تعيش بدونه 
خلود مسكت ايده وحطتها على بطنها وقالتهسامحك يامحمد لما تثبت حبك ليا 
محمد ډفن وجهه في رقبتها بعشق وقالوانا مستعد اثبت حبي ليكي انتي وابني كمان كل ثانيه ياخلود 
خلود كانت فرحانه اوي بقربه منها ونست كل اللي حصل معاها 
وبعد مرور شهرين على ماحدث عز كانت حالته صعبه اوي ومراد حاول يخفف عنه بأي طريقه ومحمد كان كل يوم يثبت حبه وعشقه لخلود اللي سامحته في الاخر وقررت تكمل حياتها معاه علشان بتحبه وعلشان ابنها كمان 
وفي يوم ما عز كان في المسشفي عند الدكتور بيسئله عن حاله امه نعمه لانها تعبت اوي اخر فتره والدكتور كان بيشرحه ووقف علشان يجيب ملف نعمه من المكتب بتاعه بس فجأه وقع كل الملفات الباقي على الارض وعز قرب علشان يساعده وهو بيلم فيهم اجت عنيه على ملف كان بأسمه فمسكه بسرعه وفتحه وهنا اڼصدم بجد 
عز پصدمهايه المكتوب هنا ده ازاي يعني يعني الطفل كان ابني انا 
الدكتور بتوتريافندم اهدي وهفهمك 
عز مسكه

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات