رواية فتاة بالنقاب تجملت الفصل السابع والعشرون 27 بقلم مريم محمد
رسبشان الرجال والحريم في الرسيبشان بتاعهم
سلسبيلا بحب السلام عليكم ورحمة الله وبركاته النهارده كتب كتاب اخي وسندي سلمان وأماني اللي يعتبر حته مني فأنا هحكي لكم قصه حب جميله جدا ولكن صغيوره
الجميع بفرح يلا
سلسبيلا هحكي لكم قصة حب من اعظم الحب في التاريخ قصة السيده فاطمه الزهراء بنت رسول الله ﷺ وسيدنا علي رضي الله عنه
أماني كانت قاعده هي وسلسبيلا في الرسبشان وكانت أماني لابسه فستان ابيض وخمار ابيض ومن غير النقاب
دخل سلمان السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أماني خجلت وجدا ونظرت للارض
أماني وسلسبيلا وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سلسبيلا بصوت عالي ايوايا رغوده جايه وقامت طلع
ضحك سلمان وجلس جمب أماني
سلمان عارفه احلي حاجه في البت سلسبيلا ايه
أماني بخجل ايه
سلمان انها بتفهم
أماني بغيظ لا مش بتفهم خالص
سلمان بضحكه خفيفه المهم انت عامله ايه
أماني الحمدلله بخير وحضرتك
سلمان وهو يكلم نفسه حضرتك اه دا انا هتعب كتير علي كدا
سلمان ادم الله حمدك انا الحمدلله فضلوا يرغوا ونسيلهم يرغوا. ونروح مكان تاني
أحمد كان قاعد مع محمد
أحمد بقولك يا عمي
محمد امممم
أحمد الشهر قرب يخلص اتبقي خمس ايام عايزين نحدد معاد الفرح
محمد وهو يكتم ضحكته مش عارف شباب الجيل دا مالهم
أحمد يا عمي الله يسترك بقا حس بيا
أحمد پصدمه انه وافق بالسرعه دي احلف
محمد اعتبرني مقولتش حاجه
أحمد بسرعه لالا حاضر إن شاء الله
محمد ضحك
عليك
خبط الباب
محمد ادخل
سلسبيلا