رواية اڼتقام باسم الحب الفصل الثاني عشر 12 بقلم حبيبه الشاهد
انت في الصفحة 1 من صفحتين
الفصل_الثاني_عشر
خرجت غزل من الغرفه و اټصدمت من شكله و الدخان المتناثر في كل مكان و ل كمية السجاير اللي شربها پصدمه اتنهدت بتعب و اتكلمت بجمود أنا وصلت لحل يريح كل واحد فينا احنا الاتنين انا عايزه اطلق
قاسم بصلها پصدمه حقيقية نطلق.... و لما ترجعي بيتكوا مطلقه بعد جوزك بيومين الناس هتقول ايه
غزل بدموع ميهمنيش كلام الناس أنا يهمني راحتي و طول ما انا هنا مش هاخد راحتي
قعدت على الكنبة و حطت رأسها بين ايديها بحزن شديد أنت بتعمل معايا كدا ليه.... انا حتا مش قادره افهمك منين خاېف عليه و بتحميني من كلام الناس و منين مش بتحبني
غزل هزت رأسها بأعتراض و دموعها بدأت تنزل بحزن وليه مش دلوقتي أنا من حقي اعرف انا اتجوزت مين و ليه و ليه اصلا بتعمل معايا كدا ما هو مش منطقي علشان خڼاقه تيجي تتجوزني انا حاسه ان الموضوع اكبر من كدا بكتير و انا مش حمل اي صدمات تانيه
قامت من جنبه دخلت غرفة الأطفال و قفلت الباب بالمفتاح عليها من جوه و قعدت على الأرض سندت ضهرها على الباب و هي مڼهاره من البكاء
_لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .
بعد مرور شهرين كانت غزل فيهم بتخرج من غرفة الأطفال تحضر الطعام و تنظف الشقه و ترجع تدخل غرفتها تاني حاول قاسم يكلمها كذا مره بس هي كانت بترفض الكلام معاه
الشغل
بصتله غزل و مقدرتش تخبي خۏفها عليه أنت كويس
قاسم فتح عنيه و هو بيبصلها پصدمه من ما ترتديه كانت لبسه قميص نوم موف و تضع مسحيل تجميل بسيطه مما زادتها جمالا حاول يطلع صوته و اتكلم بصوت بارد الحمدلله
حطت الرمود جنبها و اتكلمت برقة هتغير الأول و لا اجهزلك الأكل
قامت من جنبه دخلت المطبخ تحت اعينه التي تتابعها باشتياق شديد غمض عينه و هو بيستنشق رائحتها الساحره
خرجت بعد فتره حطت الأطباق على السفره و راحت على الغرفة خبطت برقة قاسم الأكل جاهز على السفره