رواية وفتاة بالنقاب تجملت الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم مريم محمد
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
الذي برأني من فوق سبع سماوات وقالت انا كنت لا اظن ان نزل في قراءنا انا احقر من ان ينزل في قراءنا ظننت ان الله سيبراني من خلال رؤيا يراها النبي ﷺ واحنا عارفين إن رويا الانبياء حق
هنا بقا سؤال لو كان القرآن كلام بشړ وشعر النبي ﷺ مالفه زي ما بيقولوا ايه اللي يخليه يصبر شهر 30يوم الناس بتتكلم في عرضه وساكت يا ريت نفوق لعقلنا قبل فوات الاوان
سلسبيلا بخجل جزاك الله خيرا وفيك بارك
أحمد قومي ناميلك شويه
سلسبيلا بنوم حاضر انا أصلا عايزه أنام
استيقظت سلسبيلا وجدت أحمد مازال نايم صلت الضحي وارتدت عبايه بيتي فاتحه جدا وسابت شعرها الحريم مفرود ونزلت وجدت نورهان واروي بيفطروا
أروي ههههه دايما همك علي بطنك يا خفي لتقومي في مره متلقيش اكل تاكلي أحمد الغلبان
سلسبيلا لا هأكلك انت وقربت من نورهان وباست يداها وقالت صباح الخير يا ماما
نورهان صباح الورد يا قلب ماما بس قول لي نونا زي أحمد وأروي
سلسبيلا بحب حاضر يا نونا
أروي بغيره ماخلصان فقرة الحب دي
أروي مالكيش دعوه
أحمد كان نازل وسامع نقارهم وبيضحك عليهم
أحمد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صباح الخير
الجميع وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته صباح النور
اقترب من والدته وقبل يدايها وقبل رأس أروي وسلسبيلا
وجلسوا يفطروا
سلسبيلا كانت قاعده بتتكلم هي واروي في اوضة اروي فدخل احمد
سلسبيلا وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حاضر
نزلت سلسبيلا واول ماشفت بابها جريت عليه حضنته
سلسبيلا بدموع واحشتني جدا جدا جدا يا بابي
محمد بحب وانت اكتر يا روح بابي
حاسه ان في حد هيفرقع من الغيره وماسك نفسه بالعافيه
احتضنها سلمان واحشتني اوي يا سيلا
سلسبيلا وانت اكتر يا روحي
احمد بيبعدهم عن بعض بغيره خلاص كفايه فقرة الحب دي.
سلمان
بقلم مريم محمد