رواية عامر وايات الفصل الخامس والعشرون كامل
علاقتنا طبيعيه
عامر ابتسم وقرب منها وقال هنعمل كل حاجة زي اي زوجين طبيعين
آيات پصدمة كل حاجة ازاي..
عامر ابتسم ومسك أيديها وقال قولتلك قبل كده مټخافيش مني صدقيني انا مش هعمل حاجة ڠصب عنك
آيات بتوتر انا مش خاېفه بس متوتره شويه طب انا كده هنام فين.
عامر دي اهم حاجة احنا الاتنين هننام مع بعض هنا في نفس الغرفة وعلى نفس السرير
هزت راسها برفض وايديه كانت لسه على شفايفها وبص في عينيها وقال بصدق صدقيني انا مستحيل اغصبك على حاجة
بصت في عينيه وشافت الصدق فيهم وهزت راسها بالموافقة
عامر ابتسم وقالها رتبي حاجتك هنا يلا وانا هطلع أشوف أمي دخلت اوضتها ولا لسه
وابتسمت بتوتر وبصت على السرير بتاعه وهمست لنفسها معقول انا وعامر هننام على نفس السرير
رواية مكتوبة على إسمي بقلمي ملك إبراهيم
صباح اليوم التالي
عامر فتح عينيه وشاف آيات نايمه في حضنه وافتكر ليلة امس لما رجع الغرفة بعد ما والدته دخلت غرفتها
فتح عينيه مع شروق الشمس وشافها وهي نايمه في حضنه ابتسم بسعادة وهو بيتأملها ومع اول حركة منها بعد عنها بسرعه وغمض عينيه
قامت من على الفراش بسرعه ودخلت الحمام المرفق بالغرفة عشان تجهز لشغلها
عامر فتح عينيه وابتسم وقام هو كمان عشان يجهز لشغله
آيات خرجت من الحمام وملقتش عامر في الغرفة وتوقعت انه راح يطمن على والدته في غرفتها
اخدت آيات الملفات الخاصة بشغلها وخرجت من الغرفة وقابلت ميسرة وهي خارجة من المطبخ وفي ايديها فنجان القهوة بتاعها
ميسرة بصتلها پغضب ولمحة عامر وهو خارج من غرفة الرياضه بتاعه وبدلت ملامح وشها بسرعه وابتسمت و ردت عليها صباح الخير يا حبيبتي عامله ايه
آيات بأبتسامة الحمد لله كويسه
ميسرة بصت على الملفات في ايديها وسألتها انتي نازله ولا ايه.
ردت آيات اه عندي شغل
عامر قرب منهم وقال صباح الخير
والدته بصتله بأبتسامة وآيات بصتله بخجل وعامر سأل لوالدته هتخرجي لاي مكان النهاردة ابعتلك السواق
ميسرة بتوتر مش عارفه لو خرجت هكلمك تبعته
عامر هز راسه ومسيرة سألته انت لسه برضه مجبتش بنت تخدم هنا انا قومت عملت القهوة لنفسي
عامر رد بهدوء انا بفكر نروح نعيش في الفيلا لان الشقة هنا هتبقى صغيرة علينا
ميسرة بصتله