رواية مكتوبه على إسمي الحلقه الثانية والثلاثون 32 بقلم الكاتبه ملك إبراهيم حصريه وجديده
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
وبصت في الورقه تاني وقراءة كلمة بحبك في سرها وخدودها احمرت ومش قادرة تصدق ان عامر هو اللي كتبلها الكلمة دي وبصت ل شريف وقالت بتوتر وخجل انا اسفه.. عن اذنك.
شريف استغرب وآيات خرجت من مكتبه وراحت علي مكتب عامر ودخلت المكتب بدون استأذان وعامر كان في المكتب وبصلها اول لما دخلت وقرب منها وسألها بقلق آيات انتي كويسه
قاطعها عامر وهو بيبصلها بحب وقال بحبك..
آيات بصتله پصدمة وعامر رفع ايديه ولمس خدها مكان دموعها وقالها كنتي پتبكي ليه في حد زعلك
آيات بصتله بضعف ودموعها نزلت وقالتله انت..
عامر بدهشة انا اللي زعلتك!! انتي لسه زعلانه من المقابله الصبح! مش انتي اللي طلبتي نتعامل برسميه...
عامر بدهشة كنت مع مين يعني ايه!
آيات بصتله پغضب وكانت عايزة تخرج من المكتب ومتكملش كلامها لكن عامر وقالها باصرار آيات إستني مش هتخرجي قبل ما تقوليلي انتي تقصدي ايه
آيات بصتله پغضب وقبل ما تتكلم الباب اتفتح ودخلت ميسرة.
عامر وآيات بصولها وميسرة تجاهلت آيات وقالت ل عامر بلوم كده يا عامر توصل ميرنا لحد البيت ومتفكرش تدخل تطمن عليا.
عامر بص ل أمه پصدمة وآيات بصتله پغضب... بقلمي ملك إبراهيم.
.... يتبع
الله يرحمك يا عامر
حبايب ملوكة اتفاعلوا على البارت وانا مش هقول لحد متقلقوش