رواية عهد الاسود الجزء الثاني الفصل السابع والعشرون 27 "بقلم زهرة الربيع"
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
اصلا
في الوقت ده سمع صوت جبران بيقول متتعبوش نفسكم انا رجعت اهو لوحدي شكرا على الاهتمام يا ضرغام بيه
بقلم...زهرة الربيع
اسامه تقدم عليه بسرعه وقال بزهول...انت رجعت ازاي
جبران قال بسخريه... رجعت بالعربيه... على العموم اشكرك على انك خليت حنين هنا... هي صحيح نينا فين عشان نمشي
اسامه مسك ايده وبصله وقال... لا نينا نامت واحنا صدقناها ما نامت هي نايمه مع المدام في اوضه ....وانت هتنام معايا في اوضتي
ضرغام وجبران بصوله بزهول..وجبران قال.... انام معاك فين
اسامه شده من ايده وقال بسرعه... في اوضتي يلا عايزك
جبران مشي معاه واسامه شادو وطالع بيه وضرغام بقى يبص لطيفه بدهشه وضړب كف بكف وطلع ينام هو كمان
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تاره كانت بدلت لبسها على بال ما طلع من تاحمام وقعدت تبص له بحزن شديد
اول ماخلص قعدت على الارض جنبه وقالت بدموع حرما
فارس ابتسم بالعافيه وقال... جمعا ان شاء الله
تاره قالت بابتسامه... انا كنت بسأل كتير قوي ومن زمان ليه انا مقدرتش احبك ...يعني لو انا حبيتك انت بدل اخوك لو حبيتك نفس الحب اللي حبيته الغالب طالما انت بتحبني كنا هنبقى مبسوطين ومرتاحين..وماكنتش الاقي جواب ...بس في الفتره الاخيره دي لقيته
فارس بص لها بانتباه وهيه قالت... لاني ببساطه ماستاهلكش ابدا انت خساره قوي فيا ... بس كده ...انت حرام ترتبط بواحده زيي ..انا مش بقول كده علشان اواسيك ابدا والله انا الفتره اللي فاتت دي خدت بالي قد ايه انا قليله بالنسبالك علشان كده محبتكش لان حتى ربنا شايف ان انا ماستاهلش واحد زيك
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
تاره قالت بدموع ... بس انت موجوع قوي... وانا السبب ومش قادره اعمل حاجه عشانك ومش بايدي
ابتسم وفتح ايديه بتردد شديد وقال بدموع ...ممكن تيجي في حضڼي مره واحده بس... ممكن
في الوقت ده وعد فتحت عينيها ببطأ وتعب ...واتفاجئت بمنظرها كانت من غير الحجاب شعرها مفرود ولابسه بيجامه بس زرايرها
مش مقفوله اټصدمت وبقت تبص بزهول للمكانو كان غالب قدامها بيفتش في الشنط اتسعت عنيها پصدمه وصړخت بقوه وووووو