رواية تحت أمر الحب الفصل السابع والعشرون 27 "بقلم شيماء صبحي"
انا مش هعمل حاجه نزل السلاح دا بس الاول!
زين بصله بشك ورشاد قرب منه وقالانا اخو جوزها وهاخدك ليها
زين بصله وقالانت متاكد!
رشاد هز راسه وقالانت شايفني ايه قدامك
زين هز راسه ودخل سلاحھ تاني لجيبه وبعدها قرب منه وقالماشي !!
رشاد مشي وزين مشي وراه لحدما اتجهوا للعربيه ..رشاد بص لدنيا بضيق وبعدها ركب جمبها واول مت زين اركب اتحرك رشاد بالعربية !!!!!
في الصعيد وبالتحديد في غرفه ملوك
كانت قاعده علي السرير وهي ضامه رجليها لصدرها وبتعيط وكلام أمها ليها بيتردد في دماغها
انا أصلا غلط لما سيبتك تروحي هناك انتي مكانك هنا وإعملي حسابك مفيش خروج من البيت دا تاني ولو عايزه تخرجي يا ملوك يبق لا انتي بنتي ولا أعرفك
ملوك همست بعيون منتفخة من البكاءمش ذنبي إن أختي سابتكم وهربت زمان أدفع تمن غلطها ليه بس انا متأكده إن اللي هيا عملته بسبب تحكماتكم فيها
كان تيلفون عمار بيرن وكان هوا نايم بعمق صحيت داليدا ومسكت هيا التيلفون وأول مقرأت الإسم قربت من عمار وقالت عمار تيلفونك بيرن
عمار همس بصوت كله نوم وقالاقفلي التيلفون مش عايز اكلم حد..
داليدا بصت للإسم وقبل ما تقفل المكالمه رجعت في كلامها وقررت هيا ترد وأول ما حطت التيلوفن علي ودنها سمعت صوت ملوك!!
داليدا اټصدمت من كلامها وأول ما سمعت صوت شهقتها قربت تاني من عمار وقالت بصوت أعليقوم يا عمار ملوك بنت خالتك شكلها واقعه في مشكلة!!
عمار أول ما سمع إسم ملوك قام علي طول وأخد من داليدا التيلفون وقالألو أيوا يا ملووك!
ملوك إتكلمت بعياط وقالت أنا معدتش قادرة أستحمل قسۏتها تاني يا عمار تعالي خدني أرجوك..
ملوك ارتاحت لما قال كلامه لإنها بتثق فيه عمار كمل كلامه وقال متعيطيش خلاص انا معاكي وأوعدك مش هتتعرضي لتحكماتها تاني.
داليدا كانت مركزه مع كلامه