رواية أمل الحياة "الفصل الثلاثون 30" (الفصل الواحد والثلاثون 31) حصري بقلم يارا عبد العزيز
حد حلو غيرها عايزاه يفضل ريان القاسې مع الكل والحنين معاها لما شافت ابتسامته لرندا كانت هتجنن
ريان انت مينفعش حنين ولطيف غير معايا انا
همس جنب اذنها بحنان
انتي كويسه يحبيبتى
هزيت راسها بالنفي واتكلمت بدموع
عايزه اروح مش طايقه المكان ممكن تخلص اجراءت الخروج بسرعه
بصلها پخوف واتكلم بنبره صوت مليانه بالقلق
حياة بهدوء لا احنا هنوصلهم ....
قاطعها ريان وهو بيبص لرندا وبيتكلم بهدوء
هنمشي احنا بقى وامجد مدير اعمالي هيطلع بعد ما يخلص إجراءات الخروج وهيجيبك القصر عن اذنكوا
في عرييه ريان
حياة بهدوء هتوصلني وتروح الشركه
حياة ببعض الحده والغيره
انا كويسه وصلني وارجع انا هعقد اذاكر
ريان بمرح بتقوليلي اتفضل انت بقى انا عايزه اذاكر ماشي يستي مقبوله منك كلها شهر ونخلص من ثانويه عامه ومش هسيبك
حياة بدموعلما تخلص بقى
مالك يحبيبتى
حياة پغضب وهي بتربع ايديها وبتسند بضهرها على الكرسي
مفيش يا ريان مالي ما انا كويسه خالص اهو اطلع بقى خلينا نروح مش فاضيلك انا
مسك دريكسيون العربيه وبص للفراغ اللي قدامه واتكلم پحده
مش واخده بالك انك بقيتي نكديه زياده!!!!!
حياة پبكاء والم ممزوج بغيرتها الشديدة
بقلمي يارا عبدالعزيز
اتكلم بحنان وملس على حجابها بحنان
هو انا قولت كدا!!!
انا قولت اني عايز غيرك انا بس مش فاهم تصرفاتك لو فيه حاجه قوليلي وبطلي تصرفاتك اللي مش مفهومه دي
عارف يا ريان لو عرفت بس انك ممكن تبقى بتفكر في واحدة غيري أو انجذبت لواحدة غيري والله هاخد ابنك ومش هتعرفلي طريق
ابتسم على غيرتها وبصلها بحب
مش لما تجيبه الاول يحياة
حياة بطفوله ورقه هاخده في بطني
ضحك بكل قوته واتكلم في وسط ضحكته
و الله ابنك هيطلع اعقل منك!!!!!
طب تعالي نتكلم شويه جد عشان ننهي الجدل في الموضوع دا خالص انا مفيش ست في العالم هتملى عيني غيرك ومش هبص لغيرك تمام
هزيت راسها بفرحه واتكلمت ببأبتسامه
تمام اوي اطلع بقى خلينا نروح
في المساء
ريان كان قاعد على مكتبه دخل عمر بفرحه كبيره وقعد على الكرسي واتكلم بثقه
مبارك عليك يا سياده النائب
ريان بفرحه طلعت!!!!!
عمر بفرحه واكتسحت كمال الشناوي بجداره
ريان بثقه طبيعي المهم عايزاك تظبط حفله بكره في قاعة فخمه وتتفق مع اشهر المصصمين بمناسبه نجاحي في الانتخابات واااه متنساش تعزملي كمال الشناوي وعيله مجدي الهواري كلها
عمر بهدوء تمام صحيح
الواد اللي بعت تدور عليه رجلتنا لاقوه نوديه المخزن ولا ايه
ريان بهدوءلا ابعته القصر باتنين شهود ومأذون وانا هروح مشوار كدا وجيالك على القصر انا ماشي دلوقتي
رجع ريان القصر وكان احمد قاعد ومعاه رجاله ريان
و حياة وفردوس كانوا قاعدين وبيبصوله پغضب
بعت ريان لرندا وقعد جنب حياة واتكلم ببرود وهو بيبص لاحمد
ميبناش عليك خالص انك كدا والله معاها حق تنخدع فيك
كمل وهو بيبصلها وبيتكلم بهدوء هتسمع الكلام بقى ولا هتتعبني وانا الصراحة تعبان ولو تعبتني اكتر هتشوف مني وش والله العظيم هتتمنى بسببه الم وت
احمد بصله پخوف واتكلم بدموع
على فكره انا بحبها واوي بس ابوها هو السبب هو اللي حوش جوايا ڠضب العالم كله لما قلل مني وحول مشاعري من ناحيتها من حب لانتقا م
ريان پحده