السبت 21 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

رواية أمل الحياة ريان وحياه ريان كاملة (الفصل 1 الى الفصل الاربعون 40) بقلم "يارا عبد العزيز'

انت في الصفحة 14 من 43 صفحات

موقع أيام نيوز

معاكوا كدا مينفعش على فكره خاالص ريان بصلها واستغرب طريقتها اممم مش فاهم هي قاعدة عشان شغلها ايه اللي مينفعش بقى فين المجموعه اللي عايزه تروحيها هوديكي حياة پخوف يلهوي لا انت مشغول اكيد وانا اصلا غيرت رأيي مش هروح كملت وهي بتروح تعقد على الكنبه بكل ايريحايه انا هعقد معاك هنا لحد اما تخلص الشغل بقى ونصيحه مني بجد انا زيي مراتك يعني وخاېفه على مصلحتك بلاش موضوع السكرتيره دي هات سكرتير احسن انا خاېفه عليك من الفتنه كملت بتوهان فيه وانت زيي القمر كدا بصلها ورفع حاجبه بعد ما فهم انها بتغير راح قعد جانبها ومسك ايديها واتكلم بحب غيرانه مش عايزاها تبقى موجوده هزيت راسها بخجل مفرط كمل بحنان من انهارده هجيب راجل مكانها ولا تزعلي نفسك حياة بفرحه قول والله ريان بفرحه لفرحتها والله قامت بسرعه ومسكت ايديه بفرحه حيث كدا بقى انا لازم اديك مكافأه جامده جدا يلا تعال هروح اعزمك على ايس كريم من عند عمو اللي تحت ريان ببأبتسامه طب نبعت حد يجيب حياة وهي بتتصنع الحزن ماشي انا عارفه انك اكيد مشغول انا اسفه ريان قام بسرعه وشبك ايديها في ايديه واتكلم بحنان طب يلا بسرعه نلحق عمو اللي تحت قبل ما يمشي بصتله بفرحه ونزلوا مع بعض تحت نظرات الاستغراب من كل الموجودين في الشركه لتصرفات ريان اللي كانوا مصډومين منهاكانت لسه الحراسه هتمشي وراه اتكلمت حياة برقه من غير حراسه شاورلهم ريان انهم ميجوش وساب نفسه ليها ومشي معاها وهو شبه مغيب ونفسه الوقت يقف عند اللحظات دي وحاسس بمشاعر جميله ناحيه حياة فضلوا يلفوا لحد نص الليل ومش حاسين بالوقت اللي بيمر و لان ريان مكنش معاه عربيه حياة طلبت منه يركبوا تاكسي وميبعتش حد يجيب عربيه حياة بسرعه بس هنا يعمو شكرا ريان باستغراب لسه فاضل شويه على القصر يحياة حياة بترجي هنتمشي مع بعض الجو حلو اوي وهم مش كتير يلا بقى بقلمي يارا عبدالعزيز ريان بيأس من تصرفاتها الطفوليه حاضر نزلوا من التاكسي وفضلوا ماشيين وريان ماسك ايد حياة بتملك ومبسوط لانه معاها وطول الوقت بيبصلها وهو تايه في ملامحها وحركتها فاق من شروده فيها على شخص لابس ماسك على وشه جيه ووقف ورا ريان وغر ز سك ينه في جانبه اتأوه بالم شديد ويتبع يا ترى هيحصله ايه !!15فضل باصصلها وهو تايه فيها وفي الابتسامه اللي على وشها وحركتها الطفولية اللي بترجع طفل معاها فاق من شروده فيها على شخص بيقف وراه وبيغ رز سك ينه في جانبه اتأوه بالم شديد ااااه حياة كانت ماشيه قدامه بمجرد ما سمعت صوته لفت بوشها ليه بصتله بړعب ودموع وقلبها اللي كان ضرباته مسموعه جريت عند الراجل دا وكانت لسه هتض ربه بس ريان وقفها پخوف لما سحبها بايديه من ناحيه جانبه السليم وبايديه التانيه ما تدخل على عمق ومسك ايد الرجل الشخص بصله بړعب وهو بيحاول يفلت ايديه من تحت ايد ريان اللي كان واقف ويبصله پغضب وتوعد وسط المه الشديد و في نفس الوقت ماسك حياة بتحكم وحمايه وكأنها كنز خاېف يضيع منه و كان لسه هيض رب الشخص دا لكن الشخص الم لثم ض رب ريان في جانبه ليتأوه ريان بالم شديد تحت نظرات الړعب من حياة اللي كانت مبرقه عينيها بړعب عليه بقلمي يارا عبدالعزيز خرج الراجل السك ينه من جنب ريان وجري بسرعه وهو مستغل تعب ريان الشديدحياة بصيت لريان بړعب شديد واتكلمت بصوت مرتعش من خۏفها ريااااان ريااان انت كويس مسك جانبه بالم وهو لسه ماسك فيها وبيتأوه بالم شديد وهو بيض رب برجله الارضاااااااه حياة پخوف ودموع انا هطلب الاسعاف بسرعه معلش استحمل شويه ابوس ايديك انا معاك ريان بصلها بدموع الالم اللي كان حاسه حاول يتفادى المه على اد ما يقدر عشان ميخوفهاش اتكلم بصوت ملئ بالألم اهدي يحياة دا سطحي مترنيش على حد ساعدني بس ندخل القصر ونطلع الجناح بس رني على عمر الاول وقوليله يجيب دكتور ويجي على القصر طلعي بس التلفيون بتاعي من جيب البنطلون حياة بصوت مرتعش ودموع انت تعبان اوي لازم المستشفى ريان پألم اعملي اللي قولتلك عليه يحياة يلاا هاتي التلفيون من جيبي حياة بصوت مرتعش وخوف من فين انهي جيب بصيت لشكله ووشها اللي بدأ يبقى شاحب وعرقه اللي ملى وشه واتكلمت پخوف وهي بتحط ايديها في جيب البنطلون بتاعه اتكلمت بړعب ودموعحاضر حاضر بس متتعبش نفسك ماشي اهدى مسكت التلفيون ولاقته مقفول بكلمه مرور اتكلمت بصوت مرتعش ودموع وخۏفها عليه بيزيد اكتر مش عارفه ا افت افتحه عيطت باڼهيار مش عارفه افتحهشال ايديه اللي كانت مليئه بد مه من على جانبه واتكلم بالم كان بيحاول يدريه بصوته الهادي اللي مليان حنان اهدي اهدي يحياة انا والله كويسه مټخافيش مشعارفه تفتحيه هزيت راسها پخوف اتكلم بحنان وهو بيهز راسه انا هفتحه هاتي خد التلفيون ورن على عمر واتكلم بالم مفرط هات دكتور وتعال على القصر بسرعه يا عمر عمر پخوف شديد ريان ريان مالك انت كويس بقلمي يارا عبدالعزيز قفل ريان المكالمه ووقع التلفيون من ايديه بالم حياة لاحظت د مه اللي بدأ يتصفى حطيت ايديها على جانبه بتحكم وهي بتحاول و بايديها التانيه وبدأت تنسده وتمشي معاه ومع انها كانت حاسه بتقل شديد بسبب ان كله كان محمل عليها إلا انها مهتمتش لاي حاجه كان المهم عندها هو فضلت سانده بايد واحده وايديها التانيه محطوطه على الجر ح بتحكم لحد اما وصلوا القصر اللي كان على مسافه قريبه جدا الحراس بصوله پخوف وكانوا لسه هيجروا عليه بس ريان وقفهم لانه كان حابب وجود حياة ومكنش عايزها تبعد فضل ساند عليها ودخلوا القصر فريده كانت قاعده في الريسبشن اول اما شافتهم جريت على ريان واتكلمت بړعب وبكاءايه اللي حصل فيه ايه !!!ريان
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تجاهلها وبص لحياة واتكلم بالمساعدني اطلع حياة پخوف ودموع حاضر فريده پخوف شديد وموع انتي مين !!!هو ايه اللي حصله ريان انت كويس هطلب الاسعاف ريان پغضب والم فريده انا مش ناقص يلا يحياة كمل وهو بيبص لفريده بتوعد اياكي تطلعي ورايا متزوديش المي اضعاف بشفوتك في وشي انتي فاهمه فريده پبكاء بس انا عايزه اطمن عليك يبني دا انا امك حرام عليك اللي بتعمله فيا دا كملت بلهفه حاضر بس نطلب الاسعاف طيب انت د مك بيتصفى المره اللي فاتت لاقينا د م لفصليتك بالعافيه اللي انت بتعمله دا خطړ عليك ابوس ايديك يبني سبني اطمن عليك حياة بصتلها بدموع ومن توسلها ليه وبصيت لريان باستغراب وازاي بيعامل امه كدا اتكلمت بهدوء وهي بتحاول تطمنها وفي الحقيقة هي اللي عايزه حد يطمنها مټخافيش احنا طلبنا الدكتور وانا كاتمه سطحي فريده بتوسل بالك منه ابو س ايديك متسبيهوش هو مش هيرضى يخليني جانبه خليكي انتي جانبه حياة بدموع حاضر طلعت حياة بريان على الجناح ونيمته على السرير جريت بسرعه على غرفه الملابس وجابت قميص من بتوعه وحطيته على الجر ح اتكلمت پخوف ودموع هو الدكتور اتأخر كدا ليه انا السبب انا السبب انا اللي خليتك تخرج من غير حراسه وعربيه انا أسفه و الله مكنتش اعرف ان كل دا هيحصل !!ضغط على شفته السفليه بالم وفتح ايديه من ناحيه جنبه السليم واتكلم بهدوء تعالي جريت عليه وهي لسه حاطه ايديها على جر حه وفضلت ټعيط اتكلمت في وسط شهقاتها بټوجعك اوي ريان بهدوء لا انا كويس واللي حصل دا نصيبي كدا كدا كان هيحصل مټخافيش انا تمام انا متعود على الحاجات دي كمل بمرح والله حياتي في خط ر اكتر من رجاله الشرطه بنفسهم حاولي تهدي ماشي الدكتور هيجي دلوقتي ومش هيكون فيه اي الم خالصحياة كانت لسه هتتكلم بس قاطعها دخول عمر بالدكتور كانت لسه هتقوم بس ريان مسك فيهاجري الدكتور وقعد قدام ريان على السرير وخلعه قميصه بمساعدة عمر و بدأ يخيط جر حه تحت نظرات الخۏف من عمر وحياة و ريان كان ماسك في حياة بكل قوته وكان عامل زي الطفل اتكلم بهمس وبيحاول يهديها وكأنها هي اللي مريضه مش هو اهدي انا كويس خالص خلص الدكتور شغله واتكلم بهدوء الحمد لله سطحي ل دخلت شويه كمان كانت وصلت للكليه شهقت حياة پخوف وهي بتبص لريان بالم وغصه في قلبها وحاسه ان وجعه جواها هي فاقت على صوت الدكتور وهي بيتكلم بهدوءهكتب مسكن عشان الالم انا عارف انه شديد واحتمال درجه حرارتك ترتفع يباشا وقتها ابقي اعمليله كمدات يهانم وحاجات دافيه يشربها محتاج مني اي حاجه تانيه يباشا ريان بجمود لا شكرا اتفضل وصله يا عمر وتعال عايزك عمر بهدوء وخوف حاضر خرج الدكتور ووراه عمر لاقى فريده واقفه على باب الاوضه وبتبص لريان بدموع وهي بتمنع صوت شهقاتها من انها تطلع عشان ريان ميسمعهاش ويخرجها اتنهد عمر بحزن وقبل راسها بحنان مټخافيش يخالتي هو كويس الدكتور طمننا عليه فريده وهي بتمسح دموعها بجد يا عمر بس هو كان شكله تعبان خالص بقلمي يارا عبدالعزيز عمر بهدوء كويس يخالتي والله الدكتور لسه موجود اهو اسأليه عن اذنك انا هروح اوصله للباب وراجع هزيت فريده راسها بدموع وبصيت لريان بصه اخيره و مشيت قبل ما يلمحها وهي مستغربه مين اللي معاه دي وقفت على السلم لما لاقيت عمر طالع واتكلمت بتساؤل مين اللي مع ريان دي عمر بهدوء مراته فريده باستغراب من امتى وهو بيجيب اي بنت متجوزاها القصرعمر المره دي مراته رسمي يخالتي وهي هتعقد معاه في القصر هنا شهقت فريده پصدمه وهي مش مستوعبه كانت لسه هتتكلم بس عمر قاطعها عن اذنك ريان عايزيني حطيت ايديها على ايديه فمسك ايديها وفهم انها كانت عايزه وحاطها على جر حه بحنان وبصلها بحب وهمس قدام تعرفي اللي هون التعب دا كانت ايديك اللي فضلت ماسكه كمل بمكر وهو بيتصنع الالم متشليهاش بقى عشان لسه بتوجعني حركت ايديها على اللزقه الطبيه بحنان واتكلمت ببراءه نجيب الدكتور تاني ريان بحنان وهو بيحط ايديه على ايديها لا انا عايزاك انتي هزيت راسها بخجل وقرب وشها منه وكان لسه هيقرب اكتر لكن قاطعه عمر اللي دخل واتكلم باحراج احم بعدت حياة بخجل مفرط اتحول ريان لكتله من الڠضب استغربتها حياة وبص لعمر واتكلم پغضب مفرط كمال الشناوي عمر بهدوء ماله ريان بفحيح عايزه اشوف بكره خبر في اول صفحه بان مصنع من المصانع بتاعته اللي مش متأمن عليها و لع ونفذ دلوقتي حياة بصتله پصدمه وخوف عمر بطاعه تمام هبلغ الرجاله وهيحصل دلوقتي ريان بهدوء تمام يلا خرج عمر وحياة بصيت لريان پصدمه وهي بتبعد عنه بصلها باستغراب اتكلمت پغضب مفرط وصدمه انت كنت بتهزر صح !!!بقلمي يارا عبدالعزيز قام اتعدل وقعد على السرير وهو مستغرب طريقتها اتكلم بهدوء وبعض الاستغراب لا مش بهزر حياة وقتها اڼفجرت فيه واتكلمت پغضب مفرط انت ازاي بالقساوه دي ازاي بجد !! انهارده الصبح امرت بان نڤين تتحبس في الارشيف الاوضه اللي مفيهاش نقطه هوا واحدة ومن غير اكل ولا شرب
ومفكرتش فايه اللي ممكن يحصلها لا ومكتفتش بكدا بس لا هتسلمها للشرطه وهترفضها ووقفت عيشها وهي عندها اخواتها
وامها ملهمش غيرها ودلوقتي عايز تح رق مصنع ومش مهم مين اللي هيبقى
13  14  15 

انت في الصفحة 14 من 43 صفحات