حكاية لقاء الأحبة بقلم الكاتبه شيماء صبحى
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
صقر وطمنتوا ميقلقش وبصيت في عينوا وقولتله خلي بالك من نفسك يا صوصو
ضحك وبعدين قال مااشي يا ستي هخلي بالي من نفسي
ماسه ل مالك وقالت خلي بالك من نفسك يا مالك وماقلقش انا مش هعمل دوشه بس انت متتاخرش ابتسم مالك وهز راسوا ماسة وودعونا الاتنين ومشيوا وانا ماسه كنا مبسوطين جدا لوجودهم في حياتنا وعوضهم لينا عن الايام المره الي عشناها وقتها عدا شهر وكنا قلقنا عليهم ومش عارفين نوصلهم وكل ما اسأل الحرس عليهم ميرضوش يبلغونا بحاجه
صقر ابتسم بيقول بجد يا هنا هزيت راسي بايوا وكنا بالليل وكان باين عليه الارهاق
وتاني يوم صحينا وكنا مبسوطين برجوع ازواجنا وهما قرروا اننا خلاص هنقضي شهر العسل هنا في الفندق وفعلا قضينا شهر العسل وكان احلي شهر عسل وطلعنا منو بفضل الله انا وماسه واحنا حوامل وانا بعد ما ختمت الروايه ولاول مره في تاريخ الروايات هعرفكم بحكايه ابطال الروايه في النهايه اتمني تعجبكم القصه وتابعوها للاخر!