رواية أمل الحياه ريان وحياه حصري كاملة (الفصل الاول 1 الى الفصل السابع والثلاثون 37 ) بقلم "يارا عبد العزيز"
پغضب المترجمه !!!!! دا انتي باين من ملامحك انك في اعداديحياة پحده في تالته ثانويهريان بسخريه والله في تالته ثانويه كنت مفكرك في تانيه كمل بضيق وانتي بقى هتعرفي تترجمي ولا حياة بمقاطعة وثقه جرب وشوفريان بتحدي نجرب ومالو منجربش ليهفضل يتكلم معاها بالكوري وبيصعب الموضوع عليها لاقصى حد وهي كانت بترد عليه بماهره وهو كان باصصلها بكل اعجاب كان لسه هيتكلم بس قاطعه دخول المندوب اللي بدأ يبص لحياه باعجاب كبير تحت نظرات الڠضب المفرط من ريان خلصوا اجتماعهم وحياة ما صدقت انه خلص على خير وبدون اي مشاكل مشي المندوب وحياة بصيت لريان بحب وتوهان في ملامحه ووسامته فاقت من شرودها وهي بتسأل عن الساعه بخضه يلهوي هي الساعه كامريان باستغراب من خۏفها الساعه واحدهحياة قامت بسرعه انا لازم امشي دلوقتيريان السواق اللي جابك استأذن ومشي بقلمي يارا عبدالعزيزحياة بدموع طب انا هعمل ايه دلوقتي انا لازم اروح سلوى ممكن تبقى مشيت وكدا ماما ممكن تبقى لوحدها في البيت وكمان تلفيوني باظ مش هعرف اطمن عليها يا رب اعمل ايهريان بصلها باستغراب وحس انها بتكبر المواضيع اتكلم بهدوء تعالي وانا هوصلكمسحت دموعها واتكلمت بفرحه بجد ماشي شكرابصلها وابتسم على طفولتها حس ان اول مره يبتسم من قلبه فاق من شروده فيها وطلع من المطعم وهي وراه و طلعوا بالعربيه وحياة فضلت طول الطريق خاېفه تكون الممرضه سابت امها لوحدها و ريان كان باصص لخۏفها باستغراب وقف بالعربيه واتكلم بضيق تقريبا عطلتحياة بصتله پخوف فالطريق اللي واقفوا فيه كان شبه مقطوع نزل ريان وفتح العربيه من الخلف وهو بيحاول يصلحها وحياة نزلت وراه اتكلمت پخوف ودموع هنعمل ايه دلوقتيريان بضيق متحسسنيش اني واخد بنت اختي واسكتي احسنبص قدامه لاقى بنسيون اتكلم بهدوء تعالي نشوف اي حد هنا كدا نسأله لو فيه ورشه قريبه نصلح فيها العربيهدخلوا البنسيون حياة بصيت للبنسيون باستغراب فكان شكله غريب وريحته مش لطيفه موظف الاستقبال بلغهم ان الورشه مش هتفتح غير الصبححياة پبكاء هنعمل ايه انا لازم امشيريان بص لدموعها بالم واتكلم بهدوء هنلاقي حل مټخافيش أن هرن على اي حد يجي ياخدنا من هنامسحت دموعها بضهر ايديها ببعض الامل بصلها بحب على طفولتها وفي لحظه تاه في براءه ملامحها وتصرفاتها الطفوليه فاق من شروده وهو بي دماغه بخفه انا نسيت تلفيوني في المطعم تقريباحياة بصتله پخوف راح ريان عند موظف الاستقبال واتكلم بهدوء ممكن اعمل مكالمه من تلفيون المكانللاسف بايظ وانا كمان تلفيوني مفيهوش رصيدحياة كانت مړعوبه لما لاقيت كل حاجه انسدت في وشها كدحسيت بكل حاجه بدور حوالها وصوره ريان قدامها بقيت منغمشه لتسقط مغشيا عليها نزل ريان لمستواها واتكلم پخوف حياةشالها بسرعه واتكلم پغضب ممزوج بخوفه على حياة وهو بيبص لموظف الاستقبال عندك اي اوضه هنا فاضيهايوا عندي هبعت معاك حد يوصلك ليهاطلع ريان بحياة الاوضه وهو شايلها پخوف فضل يفوقها بس مكنتش بتفوق بصلها پخوف حقيقى ولاول مره ېخاف على حد كدا سمع صوت خبط على الباب كان الموظف ومعاه دكتوره بدأت تكشف على حياه وطمنته ان دا من الخۏف وانها هتفوق كمان شويهخرجت الدكتوره وفضل ريان جنب حياة بيبص لملامحها باعجاب شديد خلع جاكيت البدله والقميص ونام على الكنبه بارهاق مقدرش ينام وفضل باصصلها پخوف ومستنيها تفوقراح قعد جانبها على السرير ولسه هيقرب منها بعد بسرعه وهو بيستغفر وبيوبخ نفسه ريان فوق دي عيله!!!!!!بدأت حياة تفوق تدريجيا لاقته قاعد جانبها بصتله پخوف وقامت اتعدلت اتكلمت بدموع وهي بتحاول تتجنب النظر ليه انا فين انت عملت فيا ايه بقلمي يارا عبدالعزيزريان بهدوء وهو بيقوم من على السرير معملتش حاجه وبعدين مش ريان النصراوي اللي يستغل عيله مش في وعيها ارتاحيحياة اتنهدت براحه كبيره وهي بتبصله باعجاب فاقت من شرودها فيه على الباب وهو بيتفتح بقوه وبيدخل منه ظابط ومعاه عساكرحياة بصتلهم پخوف شديداما ريان بصلهم واتكلم پحده هو فيه حد يدخل كداالظابط بسخريه وهو ميعرفش ريان احنا مباحث الاد اب يخفيف هاتهم على البوكسيتبع اوباااا مكنش يومك يا ريان باشا يعيني عليكي يحياة كل اما تطلعي من حاجة تدخلي في اللي بعدها جماعه انا بحب ريان بشخصيته جدا حاسه حاجه قمر كدا 13الظابط بصله واتكلم بسخريه احنا مباحث الآد اب يخفيف هاتهم ورايا على البو كسحياة بصتلهم بړعب واتكلمت بصوت مر تعشحضرتك والله ما زي ما انت فاهم انا كنت تعبانهالظابط بمقاطعة وحده بس يا بت انا معنديش وقت ليكي ما هو العي ب مش عليكي العي ب على اهلك اللي معرفوش ير بوكيحياة بصتله والدموع اتجمعت في عينيها فاقت من اللي هي فيه پصدمه لما لاقيت ريان راح قدام الظابط وض ربه بقوه بالب وكس في وشه و اتكلم بفحيح لما تتكلم معاها تتكلم بادب الظابط حط ايديه على وشه واتكلم بهدوء ما قبل العاصفه لا حمق يااض اهو انت بالذات بقى اللي هتتروق على الاخر وتوصيه شخصيه مني ليك قال كلامه وكان لسه هيض رب ريان بس ريان مسك ايديه قبل ما تيجيناحيته واتكلم بفحيح ايديك والله العظيم لهدفعك تمن الكلام اللي انت قولته ليها دلوقتي غالي اوي بس متبقاش تزعل بقى قال كلامه وكان لسه هيلبس قميصه بس وقفه الظابط وهو بيتكلم بسخريه لا بمنظرك دا ولو عايز تستر نفسك الملايه موجودة ريان هز راسه بهدوء ونزل معاه زي ما هو وركب البوكس هو وحياة جنب بعض بصلها لاقها بتتنقض من العياط والخۏف اتنهد بالم وحس انه مقيد ومش عارف يعملها حاجه ميحقلوش حتى ياخدها في حض نه ويطمنها مسك ايديها بحنان حياة بصتله وسحبت ايديها من تحت ايديه اتكلمت بهمس في وسط بكائها يا رب عشان ماما يا رب عشان ماما لو عرفت حاجه زي كدا ممكن تروح فيها يا رب لطفك يا رب يا سلوى ما تكوني سبتيها لوحدها زمانها دلوقتي قلقانه عليا ريان سمعها واستغرب خۏفها الزايد على والدتها بس معقبش كان اهم حاجه عنده دموعها كان نفسه يقولها بطلي عياط ويربط على ضهرها ويطمنها كأنها بنته فاق من شروده فيها لما العربيه وصلت قدام قسم الشرطه خرجوا العساكر وكانوا لسه هيمسكوا حياة بس ريان وقفهم پغضب مفرط والله العظيم لو ايديك لم ستها لهكون مخ لص عليك اوعى ايديك العسكري بص لحياه پخوف وبعد عنها لانه عارف ريان وعارف يقدر يعمل فيه ايه دخلوا القسم والظابط دخل حياة وريان عشان يبدأ بيهم و بالفعل عملهم محضر ريان پحده عايز اطلب المحامي اظن حقي رجع الظابط راسه لورا بسخريه وشاور ليريان على التلفيون راح ريان عند التلفيون وهو بيبص على حياة اللي كانت قاعدة على الكنبه وشها شاحب وبتعيط رن على عمر ليأتيه الرد في الحال عمر بنوم الوريان پحده هات شكري المحامي وتعاليلي على القسم عمر قام اتنفض واتكلم پخوف قسم ليه ريان پغضب هاته وتعال يا عمر ومتتأخرش واااه هات معاك قميص أو تيشيرت وبسرعه يا عمر خمس دقايق والاقيك قدامي و قفل المكالمه من قبل ما عمر يتكلم بعد ربع ساعه كان وصل عمر بشكري المحامي دخلوا مكتب الظابط وعمر بص لريان پصدمه من شكله لانه مكنش لابس اي حاجه من فوق خد ريان التيشيرت منه بسرعه ولبسه على عجل المحامي اد للظابط ظرف بهدوء خرج الظابط وهو بيبص لريان بتوعد ريان پغضب مفرط انا ريان النصراوي اتجر على القسم بالمنظر دا والله ما هرحمه ابن الشكري پخوف بس حاول يتصنع الهدوء الصحافه عرفت ريان پغضب ايهههه ازاي ازاي عرفوا شكري انت عارف يباشا انك من اشهر الناسفي مصر لو مكنتش اشهرهم وحاجة زي كدا مش هتتخبى عنهم حياة بصيت لشكري وزاد شهقتها اكتر وكان عمر وشكري لسه واخدين بالهم منها ريان بصلها بالم لدموعها وصوت شهقاتها جري عليها وقعد قدامها على الارض واتكلم بحنان تحت نظرات الصدمه الكبيره من شكري وعمر بالذاتاهدي مش هيحصل حاجه زي ما دخلتك في اللي حصل دا هطلعك منه مفيش اي حاجه هتتنشر ماشي بس اهدي عشان انتي لما پتخافي بتتعبي بصتله حياه ببعض الاطمئنان وهي شايفه في نبره صوته الهدوء والحنان اللي كانت بتشوفهم في صوت محمود اخوها زاد
الاستغراب من حياة اللي مكنتش فاهمه تصرفاته بس كانت بتبص لنظراته پخوف شكري اتكلم
بسرعه وهو بيحاول يسيطر على الموقف مش هتفرق ادام الطلاق حصل