كاملة
رواية مكتوبة على إسمي الحلقة49-50 بقلم ملك ابراهيم حصريه وجديده
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
ولازم امشي.. عن اذنكم..
وبصت ل شريف وقالتله حمدلله على السلامة يا باشمهندس.
وخرجت بسرعة من الغرفة وعامر قعد جنب شريف علي السرير وسند علي كتف شريف وشريف اتألم وقال اااه ايه يابني انا كتفي بيوجعني.
عامر غمزله وقال حمدلله على السلامه يا باشمهندس.. باشمهندس ايه بقى.. ما كل شئ انكشف وبان!
شريف بغيظ بقولك ايه خليك في حالك بدل ما ارجع الغيبوبه دي تاني وارتاح منك انت ومشاكلك.. انا كنت مرتاح فيها ومش حاسس بحاجة.
شريف بغيظ هو انت مراتك فين وسيباك تتسلى عليا كده!
رد عامر مراتي في الشركة سايبها هناك من الصبح وبصراحة خاېف اروح اخدها لاني عارف مش هخلص منها.
شريف يعني انت جاي هنا هربان من مراتك وجاي تتسلى عليا.. طب وامي فين
شريف طب انا عايز اخرج من المستشفى دي.
عامر وتخرج ليه ما انت قاعد ومرتاح وبيجيلك ورد لحد عندك!
رد شريف بغيظ وايه الغريب لما موظفه تجيب ورد ل مديرها وهو في المستشفى عادي.
عامر تصدق انا نسيت انها موظفه في الشركة عندنا..
وبص في ساعة ايديه وقال هي اصلا كانت هنا لحد دلوقتي ازاي وسايبه شغلها في الشركة.. الموظفه دي لازم تترفد.
عامر تصدق بفكر ان هاجر لازم تاخد ترقيه في الشركة لانها موظفة مجتهدة جدا.
رد شريف انا شايف كده برضه.
وضحكوا الاتنين وعامر قاله بسعادة وحب كنت وحشني اوي يا شريف.. متعملهاش تاني.
شريف ابتسم وقاله لا خلاص انا زهقت من الغيبوبه عايز اعمل حاجة جديدة.. بقولك انا عايز اروووح.. خرجني من هنا.
شريف بفضول موضوع ايه
عامر بصله وبدأ يحكيله كل اللي حصل وهو في الغيبوبه.
رواية مكتوبة على إسمي بقلمي ملك إبراهيم.
في بيت عزيز.
رجع عزيز البيت وهو هيتجنن من خبر مۏت ميرفت اللي ميرنا بلغته بيه.. وميسرة كانت عماله تتصل بيه وهو مش عايز يرد لانها أكيد هتسأله عن اختها.
ميرنا وقفت تبصله بحزن واتحركت وراه واول لما دخلت وقفلت الباب عزيز زعق فيها پغضب هو انتي ايه!! مفيش عندك مخ تفكري بيه ابدا! ازاي تاخديها مستشفى يا غبيه.
ميرنا پخوف يا بابا ما انا مكنتش اعرف انها ماټت انا فكرتها تعبانه وقولت اتصرف انا.
ميرنا وقفت تسمع كلمات باباها القاسېة پغضب وعزيز وقف يكلم نفسه قدامها هعمل ايه دلوقتي في المصېبه دي.. لو مۏت ميرفت اتكشف دلوقتي يبقى عامر هيكشف ميسرة قبل ما ننفذ خطتنا وميسرة مستحيل هتسكت لو عرفت ان اختها ماټت وهي معانا هنا.. ومش هينفع اروح المستشفى اللي انتي دخلتيها فيها لاني لو روحت سألت هيعرفوا إني اعرفها!! ااااه يا ميرنا يا غبيه.
ميرنا پغضب ما خلاص بقى يا بابا.. انا مش غبيه وانا انقذتك علي فكرة.. تقدر تقولي لو
هي ماټت وفضلت هنا كنا هنعمل ايه كنت هتدفنها في الجنينه مثلا!!
عزيز بصلها بتفكير وقال كده مفيش قدامنا وقت.. لازم نخلص خطتنا بسرعه وميسرة تخرج آيات من الفيلا النهاردة قبل بكره.
ميرنا سمعت كلامه باهتمام وعزيز مسك تليفونه واتصل على ميسرة في الفيلا.
....
ميسرة ردت علي عزيز بسرعة واتكلمت بقلق انت فين يا عزيز مش بترد عليا ليه انا بكلمك من بدري.. في مصېبة حصلت.
عزيز بقلق مصېبة ايه
ميسرة شريف فاق في المستشفى.
عزيز پصدمة ايييييييه!
رواية مكتوبة على إسمي بقلمي ملك إبراهيم.
في المستشفى عند عامر وشريف.
شريف بعد ما عامر حكاله كل إللي حصل من عزيز بمساعدة والدته.. شريف أتكلم بشرود تعرف يا عامر ان عزيز هو اللي اتصل بيا وانا في طريقي لوزارة الخارجية وطلب مني اقف علي جنب الطريق استناه عشان يجي معايا وهو الوحيد اللي كان عارف اني منتظره في المكان ده.
عامر بص ل شريف پصدمة وقاله والتحقيقات بتأكد ان اللي حصل معاك مكنش هدفه السړقة!!!.
شريف بص ل عامر بتفكير وعامر قال معقول هو اللي بعت الناس دول يضربوك!! وامي!! معقول امي كانت شريكته في الچريمة دي!... بقلمي ملك إبراهيم.
... يتبع