رواية مكتوبة على اسمى "عامر وآيات " الفصل التاسع والأربعون 49 "بقلم ملك ابراهيم"
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
معاكي المستشفى وعامر نايم
ميسرة پخوف انا خاېفه يا عزيز
عزيز خلاص هانت يا ميسرة عشان ابنك يرجعلك ويعرف ان ملوش غيرك
ميسرة فكرت في كلام عزيز وهي عارفه ان خلاص مبقاش ينفع تراجع بعد كل إللي عملته ولازم تنفذ الخطة للنهاية
رواية مكتوبة على إسمي بقلمي ملك إبراهيم
بعد عدة ساعات
بعد منتصف الليل عامر وصل بلد آيات
آيات فتحت عينيها وبصتله اوي واتأملت ملامحه بحب وفجأة استرسل لها عقلها ان عامر جايبها بنفسه بيت عمها واتخلى عنها
فتحت باب العربية ونزلت وكان عمها وفارس ومرات عمها في انتظارها
الحاج إسماعيل كان مرحب جدا انه يستضيف آيات في بيته وفارس كان مستعد يعمل اي حاجة عشان يحمي آيات وعامر عرفهم ان في حرس هيكونوا حوالين البيت طول الوقت عشان يحموا آيات من بعيد بدون ما تشعر
ردت آيات پبكاء انا مش هستناه تاني يا عمي واضيع سنين عمري وانا بستناه انا عايزاه يطلقني ويحل مشاكله هو برحته!
شهقت مرات عمها طلاق ايه يا بنتي متقوليش كده!
آيات پبكاء انا مش عايزة اكون مكتوبة على اسمه بعد النهاردة يا عمي ارجوك طلقني منه
عمها بحزن لا حول ولا قوة الا بالله طب حاولي تنامي واهدي يا بنتي وربنا يهدي الحال بينكم
وخرج عمها ومرات عمها خرجت وراه وآيات قعدت في الغرفة لوحدها وبكت علي السرير بحزن وهمست كده يا عامر انا هونت عليك بسهولة كده ماشي يا عامر بس وحياة حبي ليك ل اخليك ټندم عليا بقلمي ملك إبراهيم
روايات ملك إبراهيم