رواية نيران قلبي بقلم اماني مغربي
انت في الصفحة 17 من 17 صفحات
في المهمة التي وكل بها بالتاكيد يحلم
ولج مراد في ذالك الوقت ويبدوا علي وجة الضيق
اتفاجاء بوجود اللواء... حضرة اللواء
اللواء..
ازيك ي مراد
مراد .. الحمد الله نظر إلي سيف ثم إلي اللواء.. حضرتك قولت له
صدمة جديدة بالنسبة لسيف مراد يدري بالأمر ذالك الماكر إذا كان يعرف كل شئ كن بادئ الأمر
فلاش باك
مراد.
. مككن افهم انت إزاي بعد ما كنت في المخا برات أتنقلت لشرطة ادا ب
مراد بحدة .. سيف
اعتدل في جلستة.. خلاص ي عم مش تتطلع ليا انيابك اصلي بخاف
مراد .. اخلص
اتنهد سيف .... ممكن تقول اني في مهمة خاصة
مراد .. اممم خاصة تمام بس إي علاقتها انك تفضل فاطط في الشركة ليا علي طول
وضع يدة خلف راسة.. البنت المقنعة إلي انقذت مراتك هي نفسها روجين إلي بتشتغل عندك و المعلومات إلي جمعتها عنها بتقول انها كانت بتشتغل في ..
مراد ببرود.... تؤ جديدة انها هي المقنعة بس قديمة إنها شغالة إي
سيف.. بحدة... وانت إزاي تسمح لواحدة كانت..... تدخل تشتغل في شركتك
وضع يدة في جيبة وأردف ببرود... واحدة عاوزة تتوب اقفل السكة في وشها لي
سيف بسخرية... لازم تعرف إن البنت دي مش سهلة ووراها بلاوي
سيف..... تؤ ما افتكرش كان مجرد اعجاب وراح احالة خاصة إني استحالة أرضي اربط اسمي بواحدة مصر كلها عرفاها
مراد بسخرية... دا علي اساس انك شيخ سجادة
سيف برود.... انا ممكن اكون بتاع بس يوم ما هتجوز هتجوز إلي محدش
نظر له...
باك
سيف پصدمة .. انت كنت عارف كل حاجة وعامل فيها من بنها
ابتسم مراد بإنتصار... كلة تمام كوثر دلوقتي بقت في أمان مع بيتر
جحظت عين سيف ما الذي يسمعة ما الذي يحصل حولة بحق االله مراد لا يمقت ا حد بقدر بيتر لانة عاشق لزوجتة هذا ما فهمة وما أدخل كوثر في الموضوع هو بتأكيد سيجن إلم يعرف ما يدور حولة