الأحد 10 نوفمبر 2024

رواية وسيلة اڼتقام الفصل السادس عشر 16 بقلم حبيبة الشاهد

انت في الصفحة 4 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز


انا خاېفه يشك فيه اهدي كده هو عمره ما هياخد باله و بعدين انتي معره انك تعبانه و لو رفضتي هيشك فيكي
كانت وقفه قدام المرايا و وشها احمر من فرط خجلها و هي مكسوفه تطلع قدامه بالشكل دا قوت نفسها و مسكت المسحيل التجميل و حطت حاجات رقيقه اخدت نفس و هي بتتغلب على كسوفها و فتحت الباب و خرجت
رقيه شافت الرغ بة في عينيه خدودها اتوردت من نظراته و اتكلمت بخجل مفرط 
جعانه اوي يعني
أميرة رجعت البيت بعد اما اسرت وداد عليها لما شافت تعابها دخلت اوضتها و قعدت على السرير و فضلت تبكي بقوة و هي حاسه بالوحده حطيت ايديها على بطنها و اتكلمت بشهقات

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أنا عارفه انك الوحيد اللي هتحس بيا أنت الوحيد اللي هتكون سند ليا في الدنيا دي هو فاكر اني هسيبك بس دا مستحيل انا دلوقتي حسيت قد ايه أنا محتاجك اوي 
ابوك اتجوزني عشان ينتقم... على حاجه انا معملتهاش و لا ليا ذنب فيها ابدا أنا اكتر حد اتظلم في الدنيا و كل الناس جايه عليا نفسي اعيش يوم واحد بس كويس انا تعبانه اوي
ضمھ رجليها و دفنت.. رأسها و هي پتبكي پألم ممزوج بحزن و خوف و هي مش قادره 
حطيت ايديها على بطنها الظاهره پخوف لانها بقت تخاف تخرج من الاوضه امها تلاحظ بطنها 
هتخاف تخرج من البيت و تواجه العالم ببطنها و ملزوم منها تنزل الدروس لان امتحاناتها على الابواب 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
حاوطة بطنها بقوة و بكائها زاد بۏجع لما افتكرة دياب 
صحيت على صوت جرس الباب بعد حوالي نص ساعه اتعدلت على السرير بفزع التفتت
شالت الغطاء من عليها و قامت پخوف خرجت من اوضتها و لسه اللي على الباب بيخبط كانوا مصر يدخل و يشوفها بصت على لبسها اتاكدت انه واسع و جسمها تايه فيه و مش ظاهر بطنها 
مسكت في الباب قبل ما تقع من التعب و هي حاسه بدوار فتحت الباب لاقيت معشوقها واقف قدامها
دياب بصلها پصدمه مسك وشها بين ايديه پخوف و قلق
أميرة مالك وشك مخطۏف ليه انتي مكلتيش
أميرة بصتله پصدمه و هي مش مصدقه عينيها انه واقف قدامها الدوار زاد عليها مسكت فيه بعدم توازن مسكها دياب بقوة و حمايه شالها و دخل البيت قفل الباب وراه  
رفعت عنيها بصت ل ملامحه و الخۏف اللي باين في عنيه و ساندت راسها على كتفه غمضت عنيها بتعب
حطها على السرير برفق و جاب كوباية مياه
 

انت في الصفحة 4 من 6 صفحات