حكاية الملكة بلقيس
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
كانت بلقيس أميرة في مملكة والدها بسبأ وكان والدها الملك هدهاد يحكم مملكة واسعة ووفيرة بالخيرات وبعد سنين طويلة تعب الملك هدهاد وشعر بأن أجله قد اقترب فجمع خاصة مملكته ليقسموا على الولاء لمن سيخلفه بعد مۏته بعد ذلك أخبرهم أنه إختار ابنته االوحيدة بلقيس لتكون هي الملكة من بعدهلكن أبدى البعض إمتعاضه بدعوىأنه لم يسبق أن تولت إمرأة الحكم قبلهاولكن أجابهم أنها تستحق العرشلأنها تمتلك العقل والشجاعةلكن الأغلبية بايعتها على ولاية العهد كما وعدوا أباها ولأنهم يثقون في إختياره وحسن تدبيره .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لكن الملك عمران لم يكن عادلا وظلم الناس وبدأوا يتجمعون حول بلقيس في الجبال وقامت بتدريبهم وكان الناس متلهفين لخوض المعركةوبعد أن عظم أمرها رأت أن الوقت أصبح مناسبا لإسترجاع سبأ ففكرت في حيلة تخدع بها المك عمران المتحصن في سبأ وأشاعت أنها فقيرة ولا تجد ما تأكله وفي اليوم التالي قامت بلقيس بإرسال صحيفة مع طفل أصم الى الملك عمران والذي كان ملقبا بذي الأرعابوعندما استلم الملك الصحيفة و قرأها وجد أن بلقيس تطلب منه بعض المال واللباس كان الملك رفقة وزيره وأخبره ما يردده الناس بخصوصها وأنها تعاني من الفاقة بعد أن خسړت كل شيئ فقال له