أسكن انت وزوجك البارت الاول بقلم أية العربي
أكدة ليه !
دنى عادل يلتقط هاتفه الذى سقط ثم عاد مجددا يردف بترقب وملامح متوترة لاحظها زين جيدا لا انا اتفاجئت بيك بس ها طمنى اخبارك ايه !!
تنهد زين يطالعه قليلا بتعجب ثم اردف وهو يتطلع للامام اخبارى كيف ما جانون الحاجة رابحة عيجول
نظر له عادل بتوتر وصمت بينما تابع زين متسائلا سيبك منى وجولي كنت عتكلم مين ! فيه موضوع جديد مخبيه عنى ولا ايه !
تحمحم عادل بتوتر واردف وهو يدعى انشغاله لا ولا موضوع جديد ولا حاجة المهم انت افرد وشك ده كدة كدة مافيش حاجة هتتغير مش معقول يكون فرحك بكرة وشكلك زى البوم كدة !
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اومأ له وغادر زين يمشى في الردهة تحت انظار الموظفين الذين يهابونه على عكس عادل الذى يحبونه نظرا لبساطته ولينه في التعامل معهم وهذا كان من ضمن الاسباب الذى اوقعته في شباك عليا الجابري التى كانت تعمل بعدما اقنعت والدها لمدة شهرين في الشركة قبل ان يطردها زين لسوء فهمها وقلة خبرتها في العمل
اما عادل فتنهد بضيق وشرد يفكر في امرها منذ ان دلفت تلك الشركة ورآها وهو اغرم بها لا اراديا وجد نفسه يحبها عندما تنظر اليه شغلته بعيناها السوداء وابتسامتها المغرورة التى تعبر عن شخصية قوية
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
ولكن ها هو زين يخالف توقعه وينوى الزواج بها بناءا على رغبة والدته
بعد ساعة فى الجامعة
حيث انتهت المحاضرات واستعد الطلاب للمغادرة ولكن عبد الرحمن دائما ينتظر الفرصة المناسبة ليحادث مهرة
خرج جميع الطلاب وظلتا فقط مهرة ورفيقتها لبنى التى تجمع اغراضها بينما يقف على باب المدرج عبد الرحمن الذى يطالعها وهى تقترب منه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
نظر لها بحب واردف بهدوء وهى يتعمق في عيناها مش هسيبك يا مهرة هتبجى مرتى وحتى لو هوجف فى وش عيلتى كلياتها انى عتكلم مع عمى ابراهيم تانى وتالت وصدجيني انى جادر احميكي ومسمحش لأي اذى يمسك واصل
كانت تستمع اليه وعيناها تنظر للجانب الآخر بينما هو تابع پخوف انا خابر زين انك خاېفة من عيلتى بس صدجيني هما يهمهم سعادتى وانا سعادتى معاكى يابنت الناس زين هيجتنع وشهد انى متأكد انها عتحبك وان كان على امى مسيرها تلين بس انت وافجى ولو عايزة اجبهم واجيلك البيت انى معنديش مانع واصل
ابتسم بأمل وابتعد عن الباب يردف بحب فكرى يا مهرة فكرى زين وهتلاجى ان اني صح
مرت من جانبه هى وصديقتها لبنى وخرجتا فتسائلت لبنى بترقب عتعملي ايه يا مهرة ! عتفكرى كيف ما جولتيله صح !
تنهدت مهرة واردفت بشرود وهى تخطى للخارج مابعرف لبنى بدى اروح ارتاااح وافكر
كانت تخطى خارج