رواية اشقاؤها الثمانية بلوتي الفصل الواحد والثلاثون بقلم Elia Lee
انت في الصفحة 2 من صفحتين
حصلك كده انطقو عملتو ايه فاختي ..
نياط حضنته _ اللي حصل انا و عثمان كنا ..
يزن بتريقه _ عثمان محشور في الموضوع يبقى الحيوان هو اللي عملها مد ايده عليها أديها آخرة الحب اللي صرعنا بيه خلاص مرتاحة دلوقتي ..
مروان زعقله _ سامع بتقول ايه قاعد تلومها مش شايف حالها عامل زاي ..
نياط مڼهارة _ مش راضيين تفهمو هو مضربنيش صدقوني هو مستحيل يعمل فيا كده ..
مراد باندفاع _ مش عايزين منهم حاجة هناخد اختنا معانا لو كنت سمعت مني خليتني أفضل معاهم مكنش هيحصل فيها كده كله بسببكم ..
سمعو لفت المفاتيح في الباب دخل عليهم عثمان تفاجا بوجودهم في البيت مجتمعين و بيبصوله بنظرات غريبة و قبل ما ينطق لقا بوكس من سلطان داخل في وشه خلاه يوقع على الأرض ..
عثمان برق _ مين ديه اللي مديت ايدي عليها نياط مستحيل اشرحيلهم ..
سلطان اداه بوكس تاني _ يا بجاحتك
يا اخي لا برضو عايزها تتستر عليك ..
نياط بيحاول تبعد ايد مراد اللي ماسكة فيها كويس _ سلطان متضربوش اسمعني خلينا احكيلك اللي حصل ..
نياط مغمضة عين و فاتحة عين _ صوتي يا خالتو مروى ..
و قبل ما مروى تستوعب اللي تقلها نياط غمضت عيونها الإثنين سابت منها واقعة على الأرض زي ما تكون فقدت وعيها
مروى صوتت _ نياط بنتي بټموت ..
نياط اټفزعت من صوتها بتكلم نفسها _ كنت هتموتيني بجد يا خالتو مروى ..
يتبع ..