رواية زوجتي المصون بقلم ملك ابراهيم( كاملة)
في مصر او بره مصر
هنا يعني ايه انا مش هاجي معاك لأي مكان انا مش شنطة سفر أشترتها وهتخدها معاك في كل بلد
عمر ومين قال انك شنطة سفر أنتي زوجتي ومكان الزوجة الطبيعي جنب جوزها ولا ايه
نظرت له هنا بتحدي وقبل ان تتحدث رن هاتف مكتبه رفع عمر السماعة ليرد وجد سكرتيرة مكتبة
السكرتيرة في واحد تحت يافندم عايز يقابل حضرتك وبيقول للأمن انه أخو المدام
عمر قال أسمه إيه
السكرتيرة أسمه أحمد عبد الرحمن يافندم وبيقول انه أخو مدام هنا
عمر تمام خليه يتفضل أنا في أنتظارة
أغلق عمر الهاتف ثم نظر لهنا وتحدث بهدوء
عمر أخوكي أحمد تحت
قفزت هنا من مكانها مثل الاطفال وهي لا تصدق بعد سماعها بوجود أخيها وتحدثت بفرحة كبيرة
هنا بجد أحمد رجع من السفر انا لازم انزله حالا
عمراستني هتنزلي فين هو طالع دلوقتي
وقفت هنا وهي تنتظر بسعادة رؤية أخيها تعجب عمر من تغير حالتها السريع فاهي منذ قليل كانت تقف أمامه بتحدي وتتحدث معه پغضب والان بعد معرفتها برجوع أخيها تقفز من الفرحة والسعادة كان عمر مستمتع جدا برؤيتها سعيدة بهذه الطريقة
عمر لو كنت اعرف ان رجوع اخوكي هيفرحك اوي كدا كنت روحت جبته انا بنفسي عشان بس اشوف الفرحة الا مالية عنيكي دي
هنا ممكن مانتكلمش قدام أحمد في أي مشاكل بينا أنا عيزاه يطمن أني كويسة وسعيدة في حياتي
نظر لها عمر مطولا ثم سمع صوت طرق علي باب مكتبه سمح سريعا بالدخول
دخل أحمد لم تصدق هنا أنها تراه أمامها جريت عليه وقفظت في ه سريعا وهي تبكي من شدة أشتياقها اليه
شعر عمر بالغيرة الشديدة وهو يراها أخيها بكل هذا الحب والاشتياق
أحمد لو كنت أعرف انك هتبكي كدا أول ماتشوفيني ماكنتش جيت
هنا بفرحة أنا ببكي من الفرحة ياحبيبي
منهم عمر وهو يحاول ان يسيطر علي غيرته
عمر حمدلله علي سلامتك نورت مصر
منه أحمد وهو يسلم عليه بأمتنان
أحمد شكرا لحضرتك مصر كلها منوره بوجودك
عمر بود إيه حضرتك دي أنا جوز أختك يعني أخوك
عمر طب اتفضلوا نقعد تشرب إيه
أحمد لا شكرا انا كنت جاي اطمن علي هنا وهمشي علي طول
عمر لا تمشي ايه دا انا ماصدقت شوفتك
ثم نظر لهنا وهو يبتسم بمكر وكمل باقي حديثه
عمر دا انت جيت في وقتك بالظبط
تفاعل كتيييير بقااا
الفصل السابع عشر
السكرتيرة في واحد تحت يافندم عايز يقابل حضرتك وبيقول للأمن انه أخو المدام
عمر قال أسمه إيه
السكرتيرة أسمه أحمد عبد الرحمن يافندم وبيقول انه أخو مدام هنا
عمر تمام خليه يتفضل أنا في أنتظارة
أغلق عمر الهاتف
ثم نظر لهنا وتحدث بهدوء
عمر أخوكي أحمد تحت
قفزت هنا من مكانها مثل الاطفال وهي لا تصدق بعد سماعها بوجود أخيها وتحدثت بفرحة كبيرة
هنا بجد أحمد رجع من السفر انا لازم انزله حالا
امسكها عمر من يدها وهو يتحدث
عمراستني هتنزلي فين هو طالع دلوقتي
وقفت هنا وهي تنتظر بسعادة رؤية أخيها تعجب عمر من تغير حالتها السريع فاهي منذ قليل كانت تقف أمامه بتحدي وتتحدث معه پغضب والان بعد معرفتها برجوع أخيها تقفز من الفرحة والسعادة كان عمر مستمتع جدا برؤيتها سعيدة بهذه الطريقة
عمر لو كنت اعرف ان رجوع اخوكي هيفرحك اوي كدا كنت روحت جبته انا بنفسي عشان بس اشوف الفرحة الا مالية عنيكي دي
نظرت له هنا بسعادة ثم تحدثت برجاء
هنا ممكن مانتكلمش قدام أحمد في أي مشاكل بينا أنا عيزاه يطمن أني كويسة وسعيدة في حياتي
نظر لها عمر مطولا ثم سمع صوت طرق علي باب مكتبه سمح سريعا بالدخول
دخل أحمد لم تصدق هنا أنها تراه أمامها جريت عليه وقفظت في ه سريعا وهي تبكي من شدة أشتياقها اليه
شعر عمر بالغيرة الشديدة وهو يراها أخيها بكل هذا الحب والاشتياق
أبتسم أحمد إلي هنا ومسحا دموعها بيده ثم تحدث
أحمد لو كنت أعرف انك هتبكي كدا أول ماتشوفيني ماكنتش جيت
هنا بفرحة أنا ببكي من الفرحة ياحبيبي
منهم عمر وهو يحاول ان يسيطر علي غيرته
عمر حمدلله علي سلامتك نورت مصر
منه أحمد