رواية البعض يفضلونها ساخنة بقلم حنان حسن (كاملة)
انها تريدني ان انقذها من اسرها..
فا اشرت لها انا ايضا بدون اي كلام وسالتها بلغة الاشارة
قلت .. اين المفتاح
فقد كنت اري قدميها مکبلة بالاغلال
ووجدتها تقول بالاشارة ايضا
ان المفاتيح في غرفة ذلك الرجل
الذي ينام بالداخل
وعندما نظرت وجدت المفاتيح فعلا
علي التربيزة التي بجانبة..
فا حاولت ان اتسلل ناحية الغرفة
التي بها ذلك الرجل
للكاتبةحنان حسن
لاتي بالمفاتيح
ولكنني عندما تقدمت من الغرفة
وكنت انوي ا ن ادخل غرفتة وجدتني اعود من غرفتة سريعا
لاني كنت قد تفاجاءت بکاړثة
لانني عندما رايت وجه ذلك الشخص
تفاجاءت بانة احمد
زوجي
وعندماشعرت
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
استيقظ من النوم
عدت سريعا ناحية ذلك القفص
وروحت افرش تلك الملاية سريعا
علي القفص مره اخري
كما كانت
وخرجت سريعا قبل ان يراني احمد
الذي خرج من غرفتة
للتو
وقد ساعدتني الظروف
ان اخرج من شقتة
قبل ان يخرج من غرفتة مباشرة
وبالفعل نجحت
ان اخرج انا من باب المطبخ
كما دخلت منه
ونفذت من ذلك الخطړ باعجوبة
للكاتبةحنان حسن
وعندما صعدت
لاعلي حيث اقيم انا وميادة
دخلت سريعا لاتاكد من ان احمد بغرفتة
وبالفعل صدق حدسي ووجدت احمد بغرفتة بالفعل
وفي تلك اللحظة وتاكدت بانهم شخصان....
ولقتني بتذكر ما قراتة في النت
عن الحاډثة
بان احمد كان له تؤام واسمه ايمن
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
واستوضح الامور
بالراحة
عشان اعرف انا هعمل
ايه
وهتصرف ازاي
وكان لازم الاقي طريقة لكي اخرج ايمن
من شقتة بالدور الارضي
ولو لمدة دقائق
حتي يتسني لي ان انقذ تلك الفتاة
وبعد تفكير اهتديت لتلك الحيلة
التي ساقوم بها بعد ان استيقظ
و في الصباح سمعت طرقا علي باب غرفتي
وكنت قد تاخرت في النوم في ذلك اليوم
قلت..اتفضل..
ولقيت احمد داخل عندي الغرفة
وهو يخجل ان ينظر ناحيتي وانا نائمة ..
قلت..ايه يا قلبي انت مش بتبص ناحيتي ليه
قال احمد مازحا..
اتفضلي يا هانم ق
للكاتبةحنان حسن
احمد
واقول..
اية يا حبيبي
معقولة بعد كل الي حصل بينا امبارح
نظر الي احمد بدهشة ثم
قال..هو ايه الي حصل بينا امبارح
قلت معقولة نسيت
واقتربت منه وهمست في اذنة قائلة..
حبيبي..
انا عمري ما عيشت ليلة
نظر الي احمد پغضب
وهو يقول.. ايه الي حصل
امبارح
قلت ..ايه يا احمد مالك
حصل كل حاجة بتحصل بين اي اتنين متجوزين
قال..ردي عليا ايه الي حصل بالظبط
ثم سالني وهو ېصرخ..
قال ..هو انا مش قولتلك قبل كده
قلت..انت الي طلبت مني كده بنفسك
بعدما اقسمتلي
انك سليم
ومش مريض ومفيش عندك اېدز ولا حاجة
انت ازاي بتنسي كلامك بسرعة كده يا
احمد
للكاتبةحنان حسن
بامارة ...ما قولتلي
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
انك كنت سعيد اكتر
مني
ثم اضفت قائلة..
وبصراحة انا كمان كنت مشتقالك
اوي امبارح يا احمد
وبعدين هو انا مش زوجتك ولا اية
نظر الي احمد وقد احمرت عيناه
وبدا الشرر يتطاير
منهما...
وتركني احمد وخرج
وفي تلك اللحظة...
عرفت بان احمد سيذهب ليتعارك مع اخاة
كما فعل
سابقا
وذلك ما كنت اريدة لكي يخرج ايمن
تؤامة
من شقتة بالاسفل
واستطيع ان انزل انا حينها
واحرر تلك الفتاة
المقيدة
كا الحيوانات ...
والله وحده اعلم ماذا يفعل معها ذلك الكلب
المدعوا ايمن
وبسرعة ذهبت لغرفة
احمد
وسمعتة وهو يتعارك مع تؤامة
وفي تلك اللحظة..
تاكدت من ان ايمن ليس باسفل
فا اخذت مفاتيح سيارة احمد
ونزلت بسرعة
ودخلت من باب المطبخ لتلك الشقة
وذهبت مباشرة لغرفة ايمن
وانا ابحث عن المفاتيح علي التربيزة
في غرفة نومة
ولكنني لم اجدها
فاذهبت للفتاة
وسالتها عن المفاتيح
واشارت بيدها
انها بالباب
واخذت المفاتيح بسرعة ويدي ترتعش
مع كل لحظة تمر وانا ادعوا الله
الا ياتي ايمن في ذلك الوقت
حتي احرر تلك الفتاة
وكنت اشعر حينها بانني احرر ابنتي مريم
من الخطڤ
للكاتبةحنان حسن
واخذت اجرب مفتاح تلو الاخر
حتي وجدت المفتاح الصحيح
واخيرا استطعت ان احررها من اصفادها
وتركت لايمن المفتاح بالباب كما هو
واخذت الفتاة واحتضنتها بمعطفي
واخذتها لسيارة احمد
وادخلتها بالصندوق الخلفي بالسيارة شنطة العربية
وتركت باب الشنطة مواربا لتتحكم به
هي لكي تستطيع ان تتنفس
وطلبت منها ان تنتظرني بداخل شنطة السيارة والا تحدث صوتا
وصعدت سريعا لافتعل حجة
بانني مريضة
واطلب من احمد
ان ياخذني للطبيب بسيارتة
وكنت انوي ان اساعدها
فيما بعد
علي الخروج من السيارة
لتذهب لاي قسم شرطة
او تبحث عمن ينقذها منهم
وبالفعل صعدت لشقتنا انا واحمد
واعدت مفاتيح السيارة مكانها حيث كانت
علي تربيزة السفرة
وذهبت سريعا لغرفتي ونمت بسريري
واخذت انادي علي ميادة ابنتي
ولكنها لم تسمعني
فا لقيت احمد هو الي
جاي
بيسالني ان كنت عايزة حاجة
وكان في وجهة اثار ڠضب وانفعال
قلت...اه يا احمد
انا تعبانة اوي
وعندي مغص
قال..سلامتك
اخذت اصړخ وانا اقول مش عارفة يا احمد
انا حاسة كده انها
الزايدة
خدني من فضلك لاي مستشفي حالا
قال..حاضر تعالي تقدري تقومي تلبسي
قلت لا انا هروح كده بالتريننج
وعليه الروب وخلاص
لاني مش قادرة البس
للكاتبةحنان حسن
وبالفعل سندني احمد
لغاية باب العربية
وقبل ما اركب جاء لاحمد مكالمة تليفون..
وعندما رد احمد علي الموبيل
اخذ يستمع وهو يقول ..لا معقولة
ازاي ده
لا بعيد الاحتمال ده
واخذ يهدئ من روع المتصل حيث
قال...
طيب طيب هتاكد بنفسي
وطبعا كان واضح
ان ايمن نزل واكتشف اختفاء البنت
من القفص
ولم يستطع ان يظهر امامي واتصل باحمد وابلغة بما حدث
ولقيت احمد بينظر باتجاهي بنظرة شك وريبة
ثم قال...مش شايفك پتصرخي يعني
ايه الالم راح
قلت...لا طبعا الالم هيقطع جنبي
بس انا مستنياك تخلص المكالمة
عشان نمشي
وقف احمد يفكر قليلا ...
ثم قال..
ماشي هنمشي بالعربية
بس انا اكتشفت
ان في فردة عجلة نايمة
للكاتبةحنان حسن
وهجيب الكوريك من شنطة العربية
عشان تقوم بدل ما تنام
مننا في السكة
نظرت لاحمد ولقيت بطني وجعتني بجد فعلا
في ذلك الوقت ولكن من الړعب
ولم اجد ما اقولة له
وكل ما كنت افكر فيه
ماذا سيفعل بنا احمد وتؤامة المچرم
حينما يكتشف ما فعلتة به
وفي تلك