رواية مهمة خاصة بقلم زينب توفيق
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
ما أنت عارف كنت في مهمة ورجعت لقيت أخويا ومراته ميتين وبنته بتقول كلام مش مفهومة عن خېانة ومۏت وقتل.. فضلت أدور ورا الموضوع لحد ما لقيتك.. اهتميت بيك من
بعيد لبعيد لحد ما قدرت أخليك جي واستنيت الوقت المناسب علشان تظهر ونكشف الحقيقة
لية قولتي أن كرم هو اللي عمل كدا
كنت عايزه اظهره في الصورة وتعرف بوجوده
مستحيل تعملها حتى لو عقلك ناسي داليدا قلبك مستحيل ينساها وبعدين سعاد كانت موجودة علشان لحظة زي دي
انتي اللي عملتي هجوم على قصر فاروق
لا للاسف فاروق كان اتورط مع ماڤيا وهما اللي خلصوا عليه
انتي اللي حاول يقولي فاروق انك..
رغم كل اللي ما بين كرم وبكري بكري كان معرفه إنه كاتب كل الورث بأسم داليدا وانا وفاروق من بعده.. وبس
كان لازم جو المغامرة دا ما كنتي جيتي وجهتيني بالحقيقة وخلاص
انا نفسي مقدرتش اوصل لكل الحقيقة وكنت محتاجة ان النقط تتحط على الحروف ودا مكنش هيحصل غير كدا..
قطع حوارهم صړاخ دعاء واڼهيارها قفل معاها وطلع يجري عليها
ماما.. في اية
آسر اخوك بعد ما مشى من هنا كلموني.. بيقولولي انه عمل حاډثة إنه ماټ.. آسر ماټ لية كدا دا انا ملحقتش أفرح برجوع واحد يروح التاني ېموت مني!!!
واو يابابا أنت كنت زي الهيرو زمان
ولسة هيرو لحد دلوقتي
قالتها داليدا وهي بتقرب منهم
بابا نام
اه وطنط هتصلي
العشا وتنزل
بس سيبك أنت.. مالك محلوة لية اليومين دول
انا حلوة طول عمري
لا أحب أتأكد..
قربت البنت وقعدت بينهم و هو جاسر حفيد تيتا رباب مقربش يجي
بصوا لبعض و البداية دي انا عارفها كويس.
النهاية.
ل زينب سمير