رواية مكتوبة على اسمي الفصل الثامن 8 "بقلم ملك ابراهيم"
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
اسماعيل عم ايات بص ل ابنه پغضب وقال...جوزها اولى بيها يا فارس.
وقام وقف وبص ل عامر وقاله...انا عندي صورة ليها يابني هدخل اجيبهالك.
وبص الحاج إسماعيل ل ابنه وقاله بأمر...تعالى معايا يا فارس.
فارس دخل ورا ابوه وهو بيبص ل عامر پحقد وڠضب والمحامي قام وقف جمب عامر وقاله...إحنا هنعمل إيه بصورتها يا باشمهندس ما كنا ادينا ل عمها مبلغ وتطلقها غيابي ونخلص وهما أحرار يدوروا عليها برحتهم!
المحامي خفض وشه وسكت وخرج عم آيات وهو معاه صورة ليها ووقف جمب عامر وقاله...دي صورتها.. هي دلوقتي مسؤولة منك يا بني.. أول لما تلاقيها طمني.. ومتزعلش من ابن عمها.. هو خاېف عليها.
اتأمل صورتها ونسي نفسه معاها وفاق من شروده علي صوت عمها وهو بيقول...اللي عايزك تعرفه ان آيات عمرها ما خرجت من البلد وعمرها ما اتعاملت مع حد غريب متعرفوش.. يعني مراتك حياتها في خطړ ومحدش هيقدر يرجعها غيرك.. بقلمي ملك إبراهيم.
كلنا معاك يا عامر وبنشجعك عشان تلاقي آيات بسرعه المتابعين بتوعي هيقت لونا انا وانت عايزينك تقابل البنت بقى خلاص هانت ومتقلقوش هيلاقيها بسرعه بس انتوا اصبروا كل ما هتتفاعلوا معايا اكتر عامر هيقابل آيات أسرع.. تفاااااااعل