رواية لعبة القدر الفصل السابع والعشرون 27 "بقلم يارا عبد العزيز"
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
هخرج و ربنا يستر
شجن كتمت ضحكتها بالعافيه و بصيت لطفيه و هو بيخرج بانتصار بس سرعان ما اتحول نظرات الفرحه اللي في عينيها لنظرات الم... من اللي وصلوا ليه هم الاتنين و من ضعفها قدامه
................
في الصباح
كانوا كلهم متجمعين على تربيزه السفره بيفطروا و كل واحد فيهم في دوامه تفكير ملهاش اخر
احمد بجمود...دخليهم
دخل توفيق و معاه والده هنا عزه هنا بصيت لتوفيق پخوف شديد بس راحت لامها و كانت لسه هتحضنها بس وقفت لما عزه ضړبتها... بقوه قلم... على وشها قدام كل الموجودين و
يتبع.....
لعبة القدر
يارا عبدالعزيز