رواية لعبة القدر الفصل الثامن 8 "بقلم يارا عبد العزيز"
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
الفصل الثامن
غيث پغضب...انت ايه اللي خرجك من المستشفى الدكتور قال لازم تعقد انهارده تحت المراقبه
احمد بعصبيه...شجن جوا انت كنت معاها صح كنت بتعمل ايه
كمل و هو بيمسكه من رقبته.... بقوه كبيره لدرجة ان غيث حس انه هيتخنق...
...و الله لو لمست... منها شعره واحده لهكون مموتك... يا غيث
غيث...لا انت اټجننت... رسمي طب الصبح و قولنا مصډوم فوق يا احمد شجن بقيت مراتي فاهم يعني ايه مراتي يعني انت ملكش اي حق انك تقولي اعمل ايه و معملش ايه و يا ريت تستوعب دا بسرعه عشانك
احمد ببرود عكس ما بداخله من بركان.....هههه مراتك تمام يا غيث هنشوف موضوع مراتك دا و خد بالك بقى عشان انا عيني عليك و اي حركه منك هتلاقيني مخلص... عليك انت و هي
قال كلامه و ساب غيث اللي كان مړعوپ... من كلام احمد ...دخل الاوضه لاقى شجن رايحه في نوم عميق ...قعد جنب الكنبه على الأرض و مسك ايديها و حضنها... بين ايديه بحب كبير و اتكلم بحزن...محدش فيهم عايزنا نبقى مع بعض حتى انتي و انا هكون اد وعدي لريهام محدش غير ريهام و بس اللي ليه حق عليا انا اتجوزتك عشان اخويا عشان اخويا و بس يا شجن
ريهام پخوف...غيث فيه ايه يحبيبى زياد كويس
غيث...اه
ريهام بفرحه و هي بتحضنه... بقوه انا كلي ليك يعيون ريهام
في الصباح
كانت قاعدة ناهد في جنينه الفيلا و معاها صفاء اختها
صفاء...طب بدل ما انتي بتخليها تاخد موانع حمل خليها تطلب منه الطلاق احسن و اهو نخلص منها
صفاء...و طبعا مفيش عروسه لسيف احسن من نڤين بنتي انتي عارفه هي بتحب سيف اد ايه من وقت ما كانوا صغيرين بس هي بس البت بنت فريده خاطفه الرجاله هي السبب
ناهد...بنت فريده دلوقتي تحت ايدي و انا بحركها