رواية لعبة القدر الفصل الرابع عشر "بقلم يارا عبد العزيز"
اللي لابسه بصتله بخجل مفرط
غيث...تعالي نامي بجد حلو عليكي سبيه و مټخافيش انا مش هعملك حاجه
شجن...تمام
راحت عنده و نامت على الجنب التاني من السرير و هي سايبه مسافه ما بينهم ...لاقته بيقرب منها و بيشد ضهرها عليه اتكلم بهمس...تصبحي على خير
شجن بخجل...و انت من اهله
_في الصباح_
صحي سيف و بص لرنا اللي كانت نايمه بعمق ...قبل... رأسها بحب و قام غير هدومه و خرج
_ في شركه السيوفي للمعمار_
عاصم پغضب...يعني ايه مش تكمل هو لعب عيال
سيف...رنا حامل
عاصم بفرحه...حلو كدا مهمتك بقيت اسهل ابدأ بقى و هي هتستحمل عشان اللي في بطنها
سيف پغضب...انا مش هأذي... رنا
سيف...انا مبقتش عايز حاجه مش عايز حاجه غير مراتي و ابني و اعيش معاهم
عاصم...بس دا مكنش كلامك من الاول
عاصم پغضب مفرط...لا دا انت اټجننت رسمي انت عارف انت بتقول ايه
سيف پغضب و الم......ايوا عارف و ريهام انا هنهي علاقتي بيها عايز انت تتواصل معاها اعملوا اللي انتوا عايزينه انا من النهاردة برا اللعبه دي كلها
سيف...لا هتسمحلي هتسمحلي عشان انا لو مخرجتش برا اللعبه دي هفضحك.. و هفضح كل اللي انت عاملته و هقلب التربيزه علينا كلنا فسبني اخرج منها و انا ساكت احسنلك
عاصم پغضب...و كل دا عشان ايه عشان حته بت لا راحت و لا جيت هتتنازل عن حقك عشانها
سيف پغضب مفرط...ايوا انا مستعد اتنازل عن الكل عشان ابقى معاها هي و بس
عاصم بص لطيفه پغضب...ماشي يا سيف انت اللي ابتديت و البادي اظلم..
خرج سيف من الشركه لاقى ريهام بترن عليه
سيف پغضب...عايزه ايه
ريهام...وحشتني انا موحشتكش و لا ايه عايزه اشوفك
سيف...تمام بليل هجيلك عشان عندي كلام كتير عايز اقولهولك
ريهام بدلع......ماشي يحبيبي مستانيك
_ في فيله سيف_
كانت. رنا قاعده على السرير و باين عليها الارهاق ...دخلت ناهد الاوضه